نعش الموت ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم فريد شرف الدين بونوارة الآن حان وقت الحفاظ على أمانة مدني بها الله سأحفظكِ كما تُحفظ رسائل كتبتها للدهر
خلوة.. ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم فريد شرف الدين بونوارة ربما كنت أود أن تكون لي قوة مثل التي تسترها تحت جناحيك غير أنك صاحب العرش.. ليس لأي امرئ ما (...)
خطاب مقدس ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم فريد شرف الدين بونوارة .. ريثما يصِلنا صدى الأموات حين تحدثنا تلك الحناجر القابعة تحت الثرى.. كنت أظن نفسي على أُهبةٍ (...)
شجرة السرو ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم فريد شرف الدين بونوارة كان يغازل فتاة لكنه لا يدري.. أدركته وكان له من العمر ما لم يكن له، ابتسمت ثم سألت: ما (...)