عاشق الزمن الجميل ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي فَخُذْ مِـنْ لَيْلِنـا حُلْمـاً نُدَانِيـه غَـداً أيَّامُنَـا تَغْـدُو بِإشْـرَاقِ وَخُذْ بِالْكَأْسِ وَارْوِ الحُبَّ أحْبَابـاً فَحُلْو الْكَأْسِ أنْ يُهْدَى لِعُشَّـاقِ
لَا تَكُنْ ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا تَكُنْ يَوْماً جَهُولاً في حَيَاةٍ لا تَطُولُ واتَّبِعْ حُسْنَ النَّوَايَا إنَّ دُنْيَانَا تَزُولُ
التطرف وقانون نيوتن ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي يعد التعصب للرأي هو البلدوزر الذي يقوض بناء أي أمة مهما كانت صلابتها أو تقدمها فهو الدوامة (...)
ومين يعيش ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي علشان تعيش لازم أموت نظريه طازه مْنِ التابوت د انا مهما أبكي بأعلى صوت وأحاول اجري مُش هَفوت وازاي افوت.. ازاي افوت! وانا من سلالة العنكبوت
مَنْ أكُون ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي يا نُجُومَ الْلَيلِ هَلْ لِي مِنْ أنِيسٍ يَحْتَوينِي؟ يا دُمُوعَ الْفَجْرِ عُمْرِي ضَاع مِنِّي في ظُنُونِي مَنْ أكُونُ؟! مَنْ أكُونُ.. يا حَبِيبِي؟!
حروفٌ مِنْ ألَمْ ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي وأنا شهيدُ كرامتِي وأنا ثرَى أوطانِنا وأنا سأبقَى ها هنا مُتألِّماً مُتفانياً مُتسائلاً مَنْ قادنا للنَّارِ في صمتِ الدُّجَى؟! مَنْ صادر الآمالَ مِنْ نبضِ الرُّؤى؟!
فريد الألحان والنغم ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي قرأت قصة غرام الموسيقار فريد الأطرش والفنانة الخالدة شادية حفظها الله في منتدى (موسيقار (...)
معذرة أبا بكر ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي أبَو بَكْرٍ وَمِنْ قِدَمِ شَقِيقُ الصِّدْقِ والسَّلَمِ جَمِيلُ الرُّوحِ مَوْصُولٌ بِحُسْنِ الطَّبْعِ والشِّيَمِ أبَوُ بَكْرٍ رَفِيقُ الأحْ مَدِ الْمَبْعُوثِ بِالْقِيَمِ
الدوام لله ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي جاني صاحبي بيعاتبني قالّي مُش هتعزِّي فيها قلتلو.. مين اللي ماتت؟ قالّي أحلى شيء ف. عمرك وف. حياتي وف. حياتك قلتلو مين اللي ماتت!
وعاد الحب ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي وعاد الحُبُّ يَا عُمْرِي يُغَنِّى أُنْسَ ألْحانِي عَبِيرُ الرُّوحِ في رَوْضِي بِشَرْعِ اللهِ تَرْعانِي تُداوِى الْقَلْبَ في رِفْقٍ فَيَشْفِ اللهُ أحْزانِي