الروائي الجزائري الطاهر وطار: لا تهمني الحرية بقدر ما تهمني الكتابة ١ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم ندى مهري نشر الروائي الجزائري الطاهر وطار روايته الأخيرة «الولي الطاهر» على الإنترنت، على أن ينشرها في (...)
نبضات زهرة جبلية ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم ندى مهري لملمت تفاصيل وجهي الغريق من رحم استغا ثة وأنشودة قضقضت في حريق ما أدهاه ليل أوهمني (...)
لماذا أحب أبي ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم ندى مهري (كل فتاة بأبيها معجبة), لم تكن تدري (طفولتي) وقتها سبب هذا الإعجاب, هل لأنني جئت آخر العنقود (...)
ما الفرق بين الرجل الجزائري والرجل المشرقي؟ ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٤، بقلم ندى مهري ما الفرق بين الرجل الجزائري والرجل المشرقي ؟ بقلم ندى مهري عجزت اللهجة الجزائرية (...)
عبثا...أيها القمر ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٤، بقلم ندى مهري تقذفها اللعبة في محارة الترقب,تقحمها في رحم المتاهة يستغلها حلما كان لها وطنا تأوي اليه كلما (...)
مسافر ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٤، بقلم ندى مهري سافر في دنيا أحلامي سافر لأنك قبل أن تجيء كنت أنا بقايا أنا رواية منسية في مدارات العمر تتوق (...)
احتجاجات ختم عربي ١ أيار (مايو) ٢٠٠٤، بقلم ندى مهري أصبت بعده بورم الانتماء والعروبة واتسعت جداول الدموع الصامته التي تتفجر عيونها كطلقة رصاص كاتم للصوت بتوقيت الفجائع العربية نمى الورم العربي اذن واقتلعت الحدودالجغرافية المفتعلة من قلوبنا وانتشر الحب الانساني وأخدت دروس المقاومة الأولى من خلال صداقات عذبة من جيل الأزمة أمثالي خارج جغرافية الوطن وداخل بوتقة الوعي الحر والتكوين البناء صداقات على ضفاف فلسطين تزخر بطاقات هائلة من الاعتزاز والانتماء والوطنية مدت طاقاتى الحائرة ببعض من الثبات حتى لا اتوقف عن حب جغرافية الوطن لكن لمقصلة الفراق حكمة ومجيئه نافورة وباء وحدث أن فقدت احدى زهرات فلسطين والدتها وهي تكاد تنتشي بقطرات فرح عابر لما حصدت قليلا فوزا ما باكورة كفاحها الكبير رحلت والدتها فجأة وانهارت معنويات صديقتى الفلسطينية أيضا ذهبت تاركة وراءها آثار الفرح الساخر يعبث بخصلات ارقها ودمها وحلمها ذهبت لتعانق حضنا حرمت منه طيلة سنة ولما قاربت من لقياه تحول الحضن سرابا وسقطت أم صديقتي شهيدة الانتظار المستحيل .
وحي الماء ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤، بقلم ندى مهري على مدار الذكرى يطل نيسان حوضا للفراشات بحلة قشيبة يطل علي غريبا يلتحف حزنا كاذبا ولعوبا على مدار الذكرى أسأل نيسان أحقا غادر أحقا غاب _ أحقا توارى في شرفات النور