هجرة مايا! ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق لا تحبّوا حاذروا الحبّ الذي استنصر الحربا سيفُ مايا يطعنُ الأيّام بالأيّام صدقاً ينجبُ (...)
غنوة مايا في نعش زيوس! ٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق تعبت جفوني من جنون عيونها يا ليتني أدري بما سيصيبها تبقي جمالي ساطعاً بلهيبها مايا تناصر (...)
غنوة مايا في نعش زيوس! ٢٠ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق تعبت جفوني من جنون عيونها يا ليتني أدري بما سيصيبها تبقي جمالي ساطعاً بلهيبها مايا تناصر (...)
لمايا ألف قهرٍ في ضلوعي! ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق أيا امرأةً تنادي يا صبايا بمايا لا تَمُتْ في صدر مايا مسيح العرش يكتب موتنا بين البرايا و (...)
فصح مايا و أجراس الحقيقة! ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٨، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق فَتَحتْ عيونَ نهايتي في نار من حرقوا الوجودا و بقيتُ أبكي ثمَّ أبكي و الدموعُ تكلَّمتْ نطقتْ (...)
هيكلُ الحب في قُدس مايا! ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق فَتَحَتْ رصاص نهايتي و أنا أعاني الأبجدية مايا تقاتل مهجتي في كلِّ صبحٍ يستفيقُ ميْتاً (...)
و هو ينتظر اجتياح دمشق من تلِّ أبيب!!! ٦ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق عندما قرأت الطاووس الذي يستعرض ريشه بكلماته البرجية لم أعرف أنه نبيه بقدر ما أدركت أنَّه صياد (...)
وجهٌ عاص ٍ بين وجوه ٍ خاشعة!! ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق نطق الله من شفاهي..... و دقَّتْ أجراس صمته الهادر.... في أعماق جوفي حيث بشرى الصوت لاحت في بحر (...)
تبارك سيرنا الأقمار ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق إلى الذي تسرق الشّمس من نور عينيه ضياءها وتنسج السّماء من زرقتهما صفاءها إلى النّسر الذي حملنا (...)
زجاجة الأجنحة ١٠ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق في أحد المقاهي العربية كنت جالساً أشرب من كوب الغياب و ألعب مع طيف أبي نرد الحنين و العودة و (...)