مَـلـَكتِني جـمـيـعـا
٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨مـَلـَكـت ِ من أشـجاريَ الأصول َ والفـروعا.. فما الذي أبقـَيْـت ِ للماء الذي أعـشـَـبَ رَمـلي فـغـدا خريـفـه ُ ربيعـا؟ وما سَـتـُبـقـيـنَ لِـمَـنْ أحبَـبـتُ في يـفـاعَـتي إنْ كنت ِ قد مـَلـَكـت ِ في كهولتي ياقوتة َ الحكمة ِ..