جف َّالرجاء ١٦ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو – ١- سمراء : قد جفَّ الرجاءْ. وأنا على أمل اللقاءْ. في زحمة الأشواق أنجب نجمة ً لكنْ يضيّعني (...)
جلجامش يحتضر ١٦ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو خزّن من اللحظات ما شئت استحالات الوصول إلى القناعة والنضوجْ . رغم التسابق في التهام الوقت (...)
خارج سرب التقاليد ٨ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أحبّك ِخارج َسرب ِالتقاليد ِ خارج َعصر ِالقيودْ. أحبّك ِفي زمن ِالملحقات ِ غريباً صريعاً شريدْ. أبوح ُأنينَ فؤادي إلى غصّة ٍ وضباب ِ إلى ألم ٍ ودخان ِ
قمرٌ ينام على يدي ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو قمرٌ ينام على يدي والآخر المقتول في بوّابة الوطن الكبيرْ. قمر أخبّئه.. بقلبي حالماً في عالم حرّ صغيرْ. فأنا بكيت لموجة مذهولة
ليبيا ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو في ليبيا سُكنى الغرامْ. وحقيقة ُالإحساس، يحضنـُكَ الأمانُ ونظرة ُالملهوف ِشوقٌ، بعدَ يأخذكَ السلامْ. فالطيرُ غنـّى لحنـَها والشمسُ تشرقُ من مرابعها
مصرُ تغنـّي فاسمعْ ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أغنـّي لمصرَ طفولة َ حلم ٍ, يصيرُ الكلامُ بثغري ضياءْ. وتعزفُ أمّي صلاة ً بدمع ٍ, ترتـّلُ عمرا (...)
بلادي ١٠ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو وطنُ الملح ِ يبيع ُ,ويبيعْ. يا سيفا ًمصقولا ًفوق رقاب ِالطهر ِ وخبث الفاقة للتشييعْ. رفضَ الكلبُ مطاردة َاللحم ِبرغم التجويعْ. ليصير نباحُ الكلب ِنشيدا ً
موت بالتقسيط ٩ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو تغيب مع السنين ملامح النسيان يا امرأة تخاف من العناق إليك أوراق الخريف تعود طائرة ً كما الريح الخجولة فاكتبي ميلادَ حزني يا صبيّة حقلنا العطشان
القــــادمُ أحلـــى ٦ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو حاصرتُ حلماً على أنشودة ِالرغبهْ. بين النوايا إذا الإحصاءُ الرهبـــــهْ. خلتْ تهادتْ فتوقُ الذلِّ أقنعــــــة ً أمسيتُ أكذوبة ً للخوف محتسبــهْ. خضعتُ في سكرات ٍمرغماً لغـــد ٍ أعاد بعضاً إلى أعجوبة ِ اللعبــــهْ.
فوضى وفوضى ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو فوضى حواسي تئنُّ ، جوعها عذب ُ ما أنت إلا رؤى يهــزُّها التعــــبُ. كيف اليقين بلحظة ٍ بكتْ، فهدتْ، وكلُّ أوقاتها في روحــنا غضــبُ. كفرت ُبالصمت والأوجاع تخنقني، وما بلغتُ مرادَ النفــــس ِلا الأربُ.