سأوقفُ رحلتيْ ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم أفراح الكبيسي كأوراقِ الخريفِ في يومٍ عاصفٍ .. بعثرتُ كلَّ منْ كانَ بمعييتيْ وكالسحابِ المشتتِ في السماءْ .. بعثرتُ أوراقيْ ورميتُ قضيتيْ وكشجرةٍ عمرها ستونَ ألف عامْ .. زرعتُ نفسي قربَ قبرِ منيتيْ
عميق .. عميق ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم أفراح الكبيسي عميقٌ .. عميقٌ .. بعمق ِالترابْ بعمقِ المساحات هذا الألمْ بعيدٌ .. بعيدٌ .. كبعدِ السحابْ كبعدِ الشموس .. زوالُ الألمْ