إيهاب جوزيف

كاتب مصري

هل تقبل ..؟

لا متناهيه.. هي تلك المرات التي قسوت عليك فيها وتحملتني. هي تلك اللحظات التي تذكرت فيها عنفي وحدتي علي (...)

لم يكن هناك أحب لنفسها من تلك اللحظات .. حين تنعم بقطرات تنهب المسافات نزولا من السماء .. فقط كي تبلل جبهتها (...)

كثيرة هي تلك اللحظات التي تتذكر فيها حدثا طريفا قمت به منذ زمن بعيد فتجد ابتسامه تغزو وجهك فارضه نفسها علي (...)

لم يكن كأي صمت مر عليها من قبل ... يقولون عنه انه صمت ما قبل العاصفه .. وتعرف هي انه صمت ما يسبق نوه قاسيه (...)

لسة الدنيا فيها خير حينما تفرغ الصدور مما يئنب أصحابها ومما يمنعهم من الوقوع في خطا واضح- سواء بالفعل أو (...)

تقدموا.. لا تعتبرون انفسكم غرباء.. فتلك هي جنتي الارضيه التي حكيت لكم عنها مرارا.. ما رأيكم ؟.. انه بيتي (...)

كم تمنيت أن يأخذ الله كل ما أعطاني في مقابل تلك الحياه التي أتمني أن أحياها و لكنني أعود عن تلك الأمنيات (...)

لم يكن ابدا علي استعداد ان يستجب لتوسلات الجمع الذين راحوا يحتشدون في حماس من كل صوب كي يخلصوا هذا المسكين (...)

كثيره هي تلك الاحيان التي اشعر فيها بانني في حاجه ماسه الي ان اكتب .. فاني في الكتابه لواجد متنفسي الوحيد (...)

الأعلى