فرحة الولد ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم حوا بطواش وأخيرا نام الولد. وليلة أخرى انقضت دون نوم ولا راحة. غطيته جيدا، وانطلقت من أعماقي تنهيدة (...)
العطر ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم حوا بطواش منذ أيام كسرت قنينة عطر اشتريتها بالصدفة من رجل عربي متجول رآني في سيارتي على محطة الوقود. (...)
حياة جديدة ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم حوا بطواش واقفة في غرفتي أمام المرآة أحدق في صورتي. بعد قليل سألبس أجمل ثوب لي يبرز مفاتن جسدي الغض (...)
المستعجلة ١ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم حوا بطواش (صور من القرية) هذا الصباح، في طريقي الى عملي، انتبهت الى سيارة بيضاء تخرج من القرية من (...)
أنا أحسّ ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم حوا بطواش (صور من القرية) "زياد؟" "نعم؟" "هل سألت نفسك يوما كيف نقول بلغتنا الشركسية: أنا أحسّ ؟؟" (...)
ليلة الخيبة ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم حوا بطواش وصلت الى مكاننا المعتاد في المقهى خمس دقائق قبل الموعد. جلست أتأمّل المارين عبر شباك النافذة (...)
رحلتي الى باريس ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم حوا بطواش منذ زواجنا وأنا ألحّ على زوجي السياحة في الخارج. سنوات طويلة ونحن في قريتنا الصغيرة، الوادعة، (...)
عائدون الى الرّوضة ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم حوا بطواش "أرجوك، لا تطلبي مني ذلك مرة أخرى." تذمّر زوجي. "أنت تعلمين أنني أكره الذهاب الى هناك." (...)
صديقتي هناء ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم حوا بطواش هناك أناس يمرّون في حياتنا فيتركون في داخلنا ذكريات تُحفر في صفحة الروح، كالوشم لا تمّحى، (...)
بيناتنا! ١٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم حوا بطواش هناك أمور يمكن أن تبقى «بيناتنا» زمنا، إن طال أو قصر، تظلّ تنتظر الوقت المؤاتي والمكان المناسب (...)