سيدي الوطن ٢ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم ريما خضر أميركا.. لاترقصي هنا على خشبة وطننا ..لا ترقصي فأوتارنا..ملاحم الصمود وأوتادنا..أشبال الأسود ولنا.. (...)
رماد الأحلام.. ٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم ريما خضر مشهد أصابعهما أثار الحزن في نفسها، وتركَ الدمع يتخمر في عينيها قليلاً قبل أن ينسكب في كأس عمرها المكسور. (...)
لك يا قدسُ ٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم ريما خضر يا صاحبي!! يكفي حلمْ... فالحلم في أرضي محَرمْ تلك التي غفيتْ على وقع الألمْ هذا يراعي من جراح الآه كان (...)
تعبت من نفسي ١٨ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم ريما خضر (١) جريدتي اليومية لم تأتني بعد تساءلتُ كثيراً؟؟ عن غموض ِهذا الصباحِ وأيـنَ أنتَ؟؟ بين قهوتي... وتلكَ (...)
من وحي الليل.. ١ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم ريما خضر كانت ساعات الليل القصيرة كافية لإثارة شرودها الطويل، والبوح لأول خيط أسود في عتمة الكلام عن حجم الصمت الذي (...)
أنثى ورجل وبعض الجدل.. ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ريما خضر صمتُ الثلجِ يقلقني في صقيعِ حزني بالأمس ِمرت دمعتان... ورجلٌ... هلاميُّ الملامح ِ له قامةُ الانتصارِ ولونُ (...)
جدلٌ مع بقايا حلم ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ريما خضر حلمٌ واحدٌ لم يعدْ يروي ليلَ ذاكرتي... وطموحَ تعاستي فمداراتُ الغيابِ تعتقلُني وترتدي جسدَ حضوري وتقيدُني... (...)
غائمٌ جزئيــاً ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ريما خضر ربما حزنٌ واحدٌ... لا يكفي ربما كفنٌ واحدٌ... لا يكفي ولكنَّ أمي وحَدها تكفي يا عشقَ نفسي لعمري أينَ أنتِ؟؟ (...)
امرأة لكل الاحتمالات.. ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم ريما خضر أسميكِ الشكَّ!! لألمسَ حقيقةَ خيبتي الأولى... وأنتظرُ انتصارَك الزائفَ أنتِِ... اللامنطقُ في العدَمِ في الخطوط ِِالوهميةِ للذكرى للتلاشي في ذاكرتي