ساعة الريح ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليمان دغش لمْ يَكُنْ في يَدي ساعة الريحِ إلاّ قليلٌ منَ القَمحِ يَكفي لأعبُرَ ليلَ الشتاءِ الطويل وشيءٌ مِنَ الياسَمينِ النبيلِ
نهاريّة ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليمان دغش إليهِ يسكنُ فيَّ يحيا فيَّ يرحلُ فيَّ إليَّ ... هذهِ النهاريّة .....
ظِلّ الماء ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم سليمان دغش ليسَ للماءِ ظِلُّ ستَسأَلُ نرجِسَةٌ ظِلَّها في مرايا الزَبَرجَدِ حينِ تُطِلُّ على ذاتِها في ندى ذاتِها وتَحلُّ
مقدّمة لانعتاق الجَسَد ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم سليمان دغش هِيَ الريحُ تعْبَثُ بينَ الضّلوعِ أم الروحُ تزهَقُ فيَّ الجَسَدْ..! هِيَ النارُ تشعِلُ شَمْعَ الدّموعِ أم النورُ يبعَثُ في جَسَدِ الشمعِ روحَ الأحَدْ..؟!