يمامة تسامح ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت ذو العينين الجاحظتين الغاضبتين الحانقتين وقف مذهولاً من هول الصدمة، الأطواق الحديدية تزنر معصم (...)
دمعة ُعاشقةٍ ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت قررتِ السفر بحثاً عن فيء كلمةٍ تعصر خمرتها في فمها،وحين شاهدت التلال البعيدة وقد اكتست بخضرة (...)
دماء الفرس ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت الأحلام المزعجة تخيفني وتجعلني أدخل في حالةٍ من التوتر والقلق وأنا أحسب ألف حساب لهذا المنام (...)
حبيبة السماء ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت إلى الطفلة الرضيعة " إيمان حجو " التي لم
الأفعى ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت إذا كانت الأفاعي تخيف النسوة، فإنني أؤكد خوف بعض الرجال منها أيضاً،وهناك في "حاكورة" الأرملة (...)
الحجر يحمل في جوفه اسم ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت شهيدٍ ينهض وعادوا ببنادقهم يعانقون رائحة الدم ويسفحون دم الأبرياء من الأطفال (...)
عفواً لم نكن نقصد ! ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت هل تعلم من هم أصحاب الحزن؟ لم يجدوا مكاناً لهم غير هذه الأرض الخضراء الجليلة، مهد عيسى، (...)
قنديل الروح ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت غائصٌ في حزنه،شاردٌ في صمته، يرنو بطرف عينه التي لم يفارقها احتجاز الدمع الساكن عميقاً إلى (...)
جواب ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت فيما كانت الصخرة تتأمل الكون ، اعتلى فوق قامتها ضب بري فلم تنزعج منه لأنها اعتادت على أمثاله ، (...)
وتسأله أن يحفظ سرك ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم سها جلال جودت تستوطن ذاكرتي الأغنية، ليلة عيد ، ليلة عيد، الليلة ليلة عيد. أتأمل صورتك الصامتة كوجهك (...)