الليلة ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم طارق موقدي الليلة.... وأنا أقلب صوري، رمادية صفراء برتقالية خمرية خاوية مثل دمي، مرهقة ظلالي، تطاردني فأحتضن مرايا (...)
إلى أمي في عيدها ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم طارق موقدي الرابعة من فجر الواحد والعشرين من آذار، تتجافى جنوبنا عن المضاجع، إذ يوقظنا الصغير ببكائه الطري، أنه عيد (...)
أنتِ لم تأتِ ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم طارق موقدي أنتِ لم تأتِ ليلة أمس الأول كنتِ مراهقة على وشك أنثى والليلة انتظرتك بقدح من حروف لكنك كالتوبة ، لا تأتي إلا (...)
رسائل إلى امرأة أخرى ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم طارق موقدي صباحا، قد استيقظ.. فاقع في فخ مرآتي الدائرية هذا الوجه ليس لي.. لكنه يشبهني.. اغسله دون جدوى أرتعد.. وأبحث (...)
الصهيل ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم طارق موقدي في شتاء الذكرى جلست وحيدة تغزل العتابا..بعثرت غيمتها شمسا تخللها صوته من السماء الثامنه انا ابن صهيل الخيل (...)
هذا الصباح ٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم طارق موقدي صباحكم شذى رياح الجليل ومسك ازهار جنين تأملت الشفق هذا الصباح فرأيت أطيافكم جائلة
صبيحة بحر ٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم طارق موقدي أوقفت حاسوبي..وأغلقت الهاتف المحمول منه، والثابت كان مفصولا ليلة البارحة، وحملت أشلائي، ودفتري الصغير، مع (...)
وخزات ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم طارق موقدي الوخزه الاولى مرض الصغير حملناه وبحثنا عن أقرب عياده في ضاحية بييرفوند – غرب مونتريال اللافته تقول: د. (...)
كم تشبه جدك..قبلتني ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم طارق موقدي ستخبرني نفسي حين اموت..فقد كانت قبل سقوطي على راسي للمرة الأولى حيث ولدت..بكيت بكاء شديدا، وإذ راودتني نفسي (...)