يا صبر أيوب ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرزاق عبد الواحد قالوا وظلَّ.. ولم تشعر به الإبلُ يمشي، وحاديهِ يحدو.. وهو يحتملُ.. ومخرزُ الموتِ في جنبيه ينشتلُ حتى أناخ َ ببابِ الدار إذ وصلوا