عدلة شداد خشيبون

كاتبة فلسطينية

بطاقة محبّة واشتياق

وأقبل هذا اليوم، هو يومك أمّاه ويومي فلولاكِ ما كنتُ ولا كانتِ الامومة. على العشرين زادت خمسة وصوتك ما زال (...)

عربيّتي لغة أعشقها، بحروفها فواصلها ونقاطها عربيّتي لغتي التي سمعتها وأنا في رحم أمّي وهي تغنّي وتصلّي أن (...)

هل بتنا نخاف فتح الحاسوب وتصفّح المواقع الاجتماعيّة فكلّ مرّة نُصعق بخبرٍ ننتفض له كما الحمامة في حالة (...)

لا شيء يسابق محبّتي لا شيء يضاهي مودتي لك في القلب حجراته الواسعة ولي منه حجرة أختلي بها فيك واتوه حبًا (...)

سأهرب قليلا ومن هذا القليل سوف اكون مع ذاتي بوقفة قصيرة فقط لأعيرها الاهتمام والفت نظرها لنقطة واحدة لا غير. (...)

يختبئ الموت...فيلعب معنا ويضاحك غفواتنا، الرّفيق محمد نفّاع..دموعي تلعثمت كحروفي وارتجف القلم وأبى أن يخطّ (...)

الرّبيع بابتسامة الصّباح أطلّ علينا..وساعة بائع الجوري والزّنبق اشارت له بالمثول هناك...وهنا...والملائكة (...)

المرأة وماذا أكتب؟؟ زهرة لوز في آذار..أم رائحة فل وريحان في نيسان تقتلني تلك الكلمة التي لا استطيع ان (...)

ماذا ينتظر؟؟؟ و الانتظار ضاق ذرعًا بمقعده ماذا ينتظر؟؟والانتظار صفّق عاليًا لقطار عبر سريعًا...وغادر ماذا (...)

من مدّة لم أشاهد مسرحيّة ولا أذكر آخر مسرحية قرأتها قد يكون السّبب لعدم توفرّها واليوم أنهيت قراءة مسرحية (...)

الأعلى