جوابي .. صرخة صامتة ٧ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون إنّهم يسألون لماذا على أسلوبك يبدو اللّحن الحزين؟؟ لماذا الدّمع من عينيك أبدًا يسيل؟؟ (...)
نبضات قلب وشذرات ضمير ١٧ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون إسترح أيّها القلب قليلاً، فلا بدّ أنّك تعب من همّ هنا وهمٍّ هناك *** يموت الوقت عندما تهجرني (...)
أشتاقك.. ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون تحوم الفراشات حول قصاصة ورق صفراء بلون الحزن، مثنيّة كوجه الشّيخوخة، تحوم هذه الفراشات تخبر (...)
كعكة الميلاد ٢٥ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون ها هي رائحة النّعناع تفوح من فنجان الشّاي الذي اصطفيته كالعادة مرّ الطّعم منعش القلب، هنا في (...)
مجرد ومضات ٣ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون أشعر بغيمة سوداء تلتحفني وبقطرات حمراء تتوسدني أشعر بعينيّ تقفل في وهج النهار أشعر بشيء يشدّ (...)
إليكِ ....في يومكِ ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون نوّر اللّوز أماه... هذه هي الأيّام التي بها أبدأ أجمع أفكاري لأخطّ لك بطاقة معايدة تلائم (...)
السّرّ الدّفين ٨ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون لا أدري كيف ولماذا تركت كلَّ أعمالها المنزليّة، وغادرت تسابق الريح، وكنت أراقبها حين قطعت (...)
احتراق حُلم ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون هي نار كاوية، لا ترحم ولا ترفق بأحد، كانت عنيدة، قاسية القلب، لملمت اشلاء اوراق عاديّة (...)
ســراب ١٢ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون يحاصرني برد الصّيف، أحاول أن اتقيه بمعطف الصّدق فلا افلح، تهاجمني جيوش الكآبة، أحاول أن (...)
عدلة شداد خشيبون ٤ شباط (فبراير) ٢٠١١، ، السيرة الذاتية لـعدلة شداد خشيبون – الكاتبة عدلة شدّاد خشيبون من بلدة قانا الجليل من الجليل الأعلى مواليد ١١ كانون الثاني (...)