لماذا صلوا على الطنطاوي؟ ٢١ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم فؤاد وجاني إذا كنا غير قادرين على تغيير نمط واقعنا السياسي والديني والاجتماعي في الدنيا بسبب الظلم الذي (...)
وإذا سيفا النصر سُئلا بأيِّ ذنب كُسرا ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم فؤاد وجاني نحن كالشجر له جذور، حين نقطع الرحم مع التأريخ حسنِه وسيئِه نذوي ونموت وكأننا ماكنا ولم نكن (...)
أنتِ ولحظة وأنَا ٧ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم فؤاد وجاني تبحثين في الوجوه عن حنان رجل تتراقص الأغصان أمامك على إيقاع هزيج المطر تتمنين لو يوقفك الضوء (...)
ولو كره مرتزقة البوليساريو ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم فؤاد وجاني قعد على الكرسي يحسب نفسه قائد حركة تحررية وسط البراري يحارب الهواء ويتحدى الخواء، يبدو ثوريا (...)
فلسفة فَطور ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم فؤاد وجاني قبل صياح الديك في فجر الصباح، جلست أحتسي القهوة العربية الحزينة السوداء سواد حال أمتها، وأمضغ (...)
ثنايا الجسد ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم فؤاد وجاني تقبّل الرّغوة ثنايا جسدك العاري فيتراقص فراش الصخر على ايقاع صخب الموج
وجبة حب خفيفة ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم فؤاد وجاني قالت أحبك بصوت فراشة ساخرة في خريف بارد. فأجبتها بقول صديقي حفيد نيرودا الشعري: "الحب في هذا البلد كالأكلات السريعة."
يا حبيبتي بغداد ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم فؤاد وجاني عذراً بغداد ياحبيبتي ياأجمل عروس رسمت بسمتها بريشتي ولوَّنت أحمر شفتيها بدمي ثم هجرت فراشها ليلة زفاف…