
وأنا ادَّخرتك طلقة

هذا الصباحُ نوافذُ الوجع الجميلْ هذا الفضاء قصيدة لم تكتملْ منذ انشغلتَ بورد شرفتك العتيقة في الجليلْ وتركت بابك مشرعا للمتعبينَ الزاحفين إلى الحياة بلا جنونْ ولكي تطل على الحصان بجانب البئر اليتيمهْ والخيل يُفْرِحُها تَفَقُّدُها، تُحَمْحِمُ يَسْتَبِدُّ بِها الحنينْ (...)