رحيل ١٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم مُختار الكَمَالي لَقد كنتُ قبل اليَومِ يا طُهرَ مَريَمِ قَتيلَ هوىً والعِشقُ غيرُ مُحَرَّمِ وغِبتِ فَما غَابَ الغَرامُ وإنَّما نَمَا الحُبُّ في قَلبي لأجلكِ فارحمي! وعِشتُ (طويلاً) بينَ نارٍ ولوعة ٍ وبينَ كآباتِ المعاني على فَمِي
منبر الدماء ٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم مُختار الكَمَالي إرحَلْ.. فَمِثلُكَ لا يَخافُ رَحيلا واترك لِمِثليَ مِنبَرَاً وهَديلا إرحَلْ.. (وخُذْ مَعكَ الكَرامةَ) كُلَّها واترك دماءَكَ للكِرامِ دَليلا إرحَلْ.. ولكن دَعْ مكانكَ نخلةً لِتظلَّ (فينا) شامِخاً وجميلا
انتقام ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم مُختار الكَمَالي مَاتَ الوَفَاءُ فَقَالَ الليلُ والأَلمُ تَبَّتْ يَدَاكِ وتَبَّ الشِّعْرُ والقَلَمُ أَذِمَّةُ الغَدْرِ والغَدَّارِ قَدْ رَحُبَتْ أَمْ بِالوَفاءِ هُنَا قَدْ ضَاقَت الذِّمَمُ؟ اليَومَ أكتبُ مِن فَيضِ الجِراحِ وَمِن مَا كَانَ في القَلبِ مِن عِشقٍ لِمَن ظَلَمُوا
إلياذة الأشواك ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم مُختار الكَمَالي قاطعتُ عمداً خَلوةَ الشُّبَّاكِ وأتيتُ أرمي للنجومِ شِباكي متحدياً كُلَّ الخناجرِ قائلاً: أنْ هاكِ قلبي يا خناجرُ هاكِ فجرحتُ وجهَ الماءِ بالكفِّ التي كُتِبَتْ بها إلياذةُ الأشواك ِ