انهض يا إدريس بك! ٦ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم نجــلاء محـمود مِحْرِم "رأيتك فى المنام يا مولاى جالسا على عرش مصر". قالها الخادم فانفرجت أسارير مولاه سخرية من سذاجدته، وقال له: (...)
إطلالة على الثقافة الجزائرية ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم نجــلاء محـمود مِحْرِم بحضور عدد كبير من الأدباء والأكاديميين والصحفيين، نظمت مؤسسة نجلاء محرم الثقافية ندوة استضافت فيها الأديب (...)
المهزوم ١ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم نجــلاء محـمود مِحْرِم كان يهشها بخرطومه باستمرار.. فتطير.. ثم تعود.. تقف فوق جلده البنى.. تتقصد ركنى عينيه.. يرمش بجفنيه (...)
تحولات ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٤، بقلم نجــلاء محـمود مِحْرِم سمعوه فى هدأة الليل يفح صوته .. يتسرب إلى خلاياهم .. "أيها النائمون.. لم يكتمل النصاب" تقلب النائمون فى (...)
للكلابِ ذاكرةٌ! ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٤، بقلم نجــلاء محـمود مِحْرِم بشعور ثقيل خطوتُ للخارج .. غادرت مكمنى وسعيت مبكرا .. الشمس تلقى حرارتها الواهنة على ظهرى البارد .. أحاول أن (...)
جَدّى و... أنـا ! ١ أيار (مايو) ٢٠٠٤، بقلم نجــلاء محـمود مِحْرِم زأر أبى يوما وحكى لى الحكاية .. قال : إن جدنا البعيد البعيد كان يتبختر فى الغابات وفوق التلال ! سألته : (...)