
العيدُ في زمن كورونا

عيدٌ تهلُّ كما نهْواكَ يا عيدُ أمْ فيك أمرٌ به للبالِ تسْهيدُ حالي لسَائلتي صَبْر ومُحْتَسب قدْ هَدّهُ بالنوى شوْقٌ وتشْريدُ في وَحْشةِ الهجرِ نوْرُ العيدِ مُنْطفءٌ كانّـُه منْ رَمـادِ النـارِ مَوْقودُ عيدُ الغريبِ غريبٌ نبعهُ شجنٌ مثلُ الزهورِ ولكنْ أرضها صيدُ لم (...)