السبت ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٩
بقلم زياد يوسف صيدم

صحوة الضمير

في سنواته الأخيرة أراد حياة طبيعية، فانتزع أقنعته ومضى... فتفرق من حوله الأحبة.!!

****

تدبر الآية الكريمة... فتخلوا عنه، وأودعوه مستشفى المجانين، فأحس بسعادة غامرة.!!

****

انتابته رغبة ما.. بينما كان الزعيم يقذف بحمم من شعارات ملتهبة... عندما عاد إلى مسقط رأسه متأخرا... كانت البنايات الشاهقة قد التهمت بيته.!!

****

قرر التكفير عن خطيئته... عندما استدل عليها في ركن مظلم من شوارع المدينة... فلطم خديه وضرب على رأسه.. ضم ابنته وعاد بها مسرعا.. بعد أن طهر بيته ؟، وغسله بعطر البخور، وفيض من الدموع.!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى