الأحد ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٢
قصة غريبة وعجيبة
بقلم أشرف شهاب

انا الزوجة الثانية لابي

هذا الحوار ليس حوارا بالمعنى التقليدى للحوارات التى اعتدنا أن نقدمها لقرائنا الأعزاء على صفحات مجلتنا. ولكنه عبارة عن اعترافات فتاة تبلغ من العمر 26 عاما. وقد استطاع مراسلنا فى القاهرة أشرف محمود الحصول على تلك الاعترافات على مدار جلسات عديدة مع الفتاة التى نفضل احتراما لخصوصيتها أن نحتفظ باسمها سرا.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
بدأت قصتى عندما كنت ما زلت طفلة صغيرة. لا أذكر كم كان عمرى بالتحديد وقتها. ولكننى أذكر أننى كنت ما زلت طفلة صغيرة فى السابعة أو الثامنة من العمر. وكأى طفلة صغيرة كنت أمارس حياتى كالمعتاد دون أن أدرى ما تخبئه لى الأقدار. لم أكن اعلم أننى سأمر بتجربة مريرة، وعسيرة بهذا الشكل. لم أكن أعرف أن حياتى وأنا ما زلت طفلة تلهو مع رفيقاتها ستنقلب رأسا على عقب. ولم أكن أتخيل ولو للحظة واحدة أن حب أبى وأمى لى يمكن أن ينقلب على رأسى بهذا الشكل الذى حدث. وهل يمكن أن تتخيل فتاة فى مثل هذا السن أن حب والدها وقبلاته لها تحملان معانى غير بريئة؟ هل يمكن لبنت ما زالت لا تحب سوى اللهو واللعب أن تتخيل أن حبها لأبيها أو حب أبيها لها يمكن أن يدمرا حياتها بهذا الشكل؟.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كنت ما زلت طفلة أشعر بالفرحة عندما يقبلنى والدى أو يضمنى إلى صدره. كنت أفرح. ولم تكن تنتابنى على الإطلاق أى مشاعر سوى البراءة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معانى. وكنت أفرح بحب والدى وأفرح بارتمائى فى حضنه. وكنت أفرح بقبلاته لى. واستمرت حياتى على هذا المنوال. ولم يخطر ببالى ولو للحظة واحدة أن قبلات والدى وأحضانه تحمل معاني أخرى غير الأبوة. لم أكن ادرى أن نفس الشخص الذى يحتضنني هو نفسه الذى سيدمر حياتى بهذا الشكل، ويفقدنى الثقة فى كل الرجال. وظللت لسنوات عديدة أستمتع بمشاعر والدى وحبه لى. فأنا ما زلت طفلة لا تعرف معنى الرغبة ولا الشهوة ولا الجنس. ولا تفقه أى شيء عن الحياة. كنت ما زلت تلك الطفلة الصغيرة البريئة.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

لم أبدا فى الارتياب فى لمسات والدى وأحضانه وقبلاته لى إلا مع مرور السنوات. فبعد أن وصلت لحوالى الثانية عشرة من العمر أو الثالثة عشرة بدأت اشعر أن حركات والدى ولمساته لى لم تكن عادية. بدأت افهم أنه يفعل شيئا ما غير عادي. ولكننى لم أحاول للحظة أن أفعل شيئا لوقف ما يفعله والدى. كنت أتخيل أننى أنا المخطئة وأن والدى يفعل الشيء العادى الذى يفعله أى أب مع ابنته. وهكذا استمرت الأمور لفترة. وبعدها بدأت أشعر بأن يد والدى تمتد إلى أماكن غير عادية فى جسدى. وأحس فى لمساته وحركاته بتصرفات غريبة. مرة بعد مرة بدأت أشعر أن هناك شيئا غير عادى فيما يحدث.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حاولت أن أتهرب من لمسات والدى المريبة، وأحضانه ذات المعانى الغريبة، وأنا ما زلت بنتا صغيرة فى ذلك السن. ولكنه كان يستغرب منى تلك التصرفات، ويقول لى إننى ابنته وأنه لا يصح أن تتصرف فتاة مع والدها بهذا الشكل. وأنه من الطبيعى أن يقبل الأب ابنته وان يحتضنها. وأن كل الآباء يفعلون نفس الشيء مع بناتهم. وبالطبع كنت أصدقه. فهو والدى قبل كل شيء. ولا يمكن لفتاة فى مثل تلك السن أن تعتقد أن والدها يكذب عليها. كنت أعتقد أنه على صواب وأننى المخطئة. وكنت فى كل مرة أعود واستسلم لقبلاته وأحضانه وأسمح له بالقيام بما يريده دون أى اعتراض. وفى كل مرة أحاول الاعتراض كان يتبع معى أسلوب الثواب والعقاب. وكان يعلم ويدرك جيدا مفاتيح شخصيتى، ويتلاعب بى حسب ما يريد. وكنت لا أملك الإفلات منه.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كانت والدتى لا تعى عن ذلك شيئا فهى سيدة بسيطة. وكان هو ينتهز فرص نومها أو انشغالها فى أعمال المنزل أو زيارتها للجيران أو لأقاربها أو حتى أثناء نزولها للسوق لشراء بعض احتياجات المنزل ليختلى بى. وبالطبع لم تكن أمى تشك ولو للحظة واحدة أن هناك شيئا مريبا يحدث دون علمها.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

لم أحاول إخبارها فقد كانت تخشى عدة أشياء.. الأولى هى الخوف من والدى وعقابه إن أبلغت أمى بما يحدث. والثانية هى خوفى من عدم تصديق أمى لى. كما أننى كنت أخشى أن أكون قد ظلمت أبى بذلك، وأيضا كنت قد بدأت فى نفس الوقت أشعر بلذة ما يفعله والدى بى. وهكذا مرت بى الأيام والسنين وأنا أرتمى فى أحضان والدى. وكنت أتمزق ألما عندما تنتابنى مشاعر الخوف والقلق مما يحدث. والغريب أننى عندما بدأت مرحلة البلوغ، وبدأت الدورة الشهرية كان والدى يتابعنى، ويهتم جيدا بتفاصيل موعد الدورة، ومدتها. وكان يقلق كثيرا إذا تأخرت الدورة عن موعدها يوما واحدا. وكانت لديه قدرة غريبة على الحساب، ومعرفة توقيتات قدوم الدورة. وربما لهذا السبب وجدت نفسى فيما بعد من كرهى لهذه الحسابات لا أجيد حساب مواعيد الدورة الشهرية. ولا أكترث بمواعيدها سواء جاءت فى موعدها أو تأخرت عن موعدها بأيام.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كانت البداية فى العلاقة كما شرحت هى من طرف والدى الذى كان يتحسس جسدى دون أن أحرك أنا ساكنا. ولكن مع تقدمى فى السن وإدراكى للذة هذه اللمسات بدأت أشعر بالنشوة وبمشاعر ساخنة تغزو جسدى الفائر. وكان جسدى يتحول إلى قطعة من لهب ونار، وكانت شهوتى تفور وتثور من مجرد إحساسى بحضوره إلى المنزل، وأنه سيلمسنى ويقضى ليلته معى. وكنت أعيش مشاعر متناقضة بين احساسى بالحرام واحساسى بالمتعة. وكنت أشعر بعقدة ذنب كبيرة تجاه والدتى إذ أننى بدأت أشعر شيئا فشيئا أننى اسرق والدى منها وأننى تحولت إلى زوجة ثانية أو بعبارة أخرى تحولت إلى ضرة لأمى. وكأن هذا ما يعذبنى ويجعلنى لا أنام الليالى من شدة الإحساس بالذنب. وكانت معاملة أمى وحنانها الزائد تجاهى دونا عن بقية أخواتى البنات، حيث ليس لى أخوة أولاد، يزيدان من عذابى، وشفقتى بأمى. وكانت علاقتنا من أجمل ما يكون من حيث أننى كنت بدافع الشعور بالذنب أعاملها بشكل جيد وتقابله هى من جهتها بعاطفة الأمومة الجميلة. ولم تكن أمى تدرك أن هناك أشياء وأشياء تحدث خلف الستار. ومرت الأيام.. وعندما كنت فى المرحلة الثانوية العامى كانت علاقتى بوالدى قد وصلت لمراحل متقدمة. إذ أصبحت تصل لحد العلاقة الجنسية الكاملة. وكان والدى حريصا جدا على أن لا يرتكب أى خطأ يؤدى إلى الكشف عن طبيعة هذه العلاقة.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حاولت كثيرا أن اقنع والدى بالتوقف عن هذه الممارسات لكنه كان يجبرنى مرة ويقنعنى مرات. كنت كمن وقع فى دوامة من الرمال المتحركة إذ أنه كان يقول لى إننا كنا دائما نفعل نفس الأشياء فلماذا تريدين التوقف الآن. وكنت فى وقت من الأوقات قد بدأت اشعر بأهمية هذه العلاقة بالنسبة له حيث كان يحكى لى عن برود أمى الجنسى، ويشتكى لى من أنه ليس سعيدا معها. وأنه يفضلنى عليها. ولهذا كان يسعى دائما لإرضائى. كان يعاملنى معاملة خاصة دونا عن بقية اخواتى حيث لم يكن يبخل علىّ على الإطلاق بأى أموال أو طلبات أريدها وعلى الفور. وأدركت قواعد اللعبة. وبدأت أستغله فى طلب المزيد من الطلبات. وسارت الأمور فيما يبدو أنه تجارة بالجنس بينى وبين أبى. أعطيه الجنس والمتعة مقابل أن يلبى كل متطلباتى. واستمر الحال على ذلك. وعندما كان يرفض كنت أتمنع وأرفض أن أهبه جسدى فى تلك الليلة فينام معذبا أو يبكى امامى من شدة الرغبة. ويستعطفنى كطفل صغير. وكنت ضعيفة أمام نظراته وكنت فى معظم الأحيان أستسلم له كى يتوقف عن البكاء. وفى المقابل كان هو فى بعض الأحيان يعاملنى بقسوة شديدة إذا أحس بأننى أتمنع عليه. وباختصار كان يعلم مفاتيح وأسرار شخصيتى بشكل كامل، مما أتاح له فرصة التلاعب بى بكل بساطة وكما يحلو له.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

استمرت علاقتنا كما قلت بشكل علاقة جنسية كاملة حتى حدث ذات مرة أن تأخرت العادة الشهرية عن موعدها أياما كثيرة.. وزاد توتر والدى وأسئلته الملحة من توترى. ومر شهر كامل ولم تأت الدورة الشهرية.. وبعدها بأسبوع فوجئت بوالدتى تطرق باب غرفتى وتعطينى كوبا من البلاستيك وتطلب منى أن أذهب إلى الحمام وأحضر لها عينة "بول". كانت المسألة ببساطة أننى أتعرض لاختبار حمل ظاهرى فى المنزل. وبعد دقائق قليلة دخلت أمى إلى غرفتى بأعصاب هادئة وطلبت منى الحضور إلى غرفة نومها. وهناك وجدتها ووالدى فى انتظارى. كان والدى صامتا. وبدأت والدتى فى التحدث. وطلبت منى أن أعترف لها بهدوء. وكان منظر والدى صامتا يثير الرثاء. كان هادئا لا تبدو عليه آثار أى انفعال. ولم يتدخل فى التحقيق الذى أجرته معى والدتى. وبالطبع رفضت أن أعترف، وفضلت الصمت، وأنا أنهار من الداخل. وكانت أمى تشك فى أحد أصدقائى لأنه كان مقربا منى جدا. وطلبت منى أن أبوح لها بسرى حتى يمكن تدارك الموقف. وبعد فترة تدخل والدى فى الحوار وطلب منها التوقف عن التحقيق. وقال إنه سيجد الطريقة المناسبة للتعامل معى. وهكذا انصرفت خارجة من الغرفة. وطلب منى والدى الصمود وعدم الاعتراف بمسئوليته عما حدث. كانت كارثة محققة. أنا حامل من أبى وأبى يريد منى التزام الصمت. وأمى تحيطنى بنظراتها وهى تبكى من الكارثة التى حلت بى. وهى لا تدرى هول المأساة الواقعة. وكنت على وشك أداء امتحان الثانوية العامة خلال ثلاثة أيام. وطلب منى والدى الذهاب معه هو ووالدتى إلى الدكتور. وهناك تحدث معه قليلا. وقال لى الدكتور إنه سيجرى لى عملية إجهاض. وطلب منى أن أحضر له بعد ثلاثة أيام لكى يقوم بعملية ترقيع لغشاء البكارة. ولكننى أوضحت له أننى أقوم بامتحانات الثانوية العامة. فطلب منى الحضور له بعد الانتهاء من الامتحانات. لكننى لم اذهب له.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نعم علمت والدتى بحقيقة الموقف. كنت قد وصلت إلى مرحلة خطيرة من الانهيار النفسى والعصبى لدرجة أننى رسبت فى امتحان الثانوية العامة، واضطررت لإعادة السنة مرة أخرى. كنت قد تعرضت لضغط متواصل من جانب والدتى. وكنت احتقر جبن والدى وعدم شجاعته فى مواجهة أمى بحقيقة الأمر. وفى نفس الوقت إصراره على أن ألتزم الصمت. ولكننى قررت أن أبوح لأمى بالسر وقد كان.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أدى اعترافى لامى بحقيقة ما حدث إلى إصابتها بذهول شديد. وراحت تبكى بكاءا مريرا لا يمكن أن أنسى منظرها وهى تبكى على كتفى. كنت أنا المجرمة وفى نفس الوقت الانسانة المفروض أن تخفف عن أمها هول الفجيعة. كانت قمة الدراما أننى أنا كنت فى حاجة إلى البكاء وفى نفس الوقت يجب أن أتماسك لكى أحتضن أمى. وكنت بحاجة إلى من يحتضنى يخفف عنى ولكننى لم أجد من يمد يده لينقذنا نحن الاثنان الضحايا. وعندما علم والدى بأننى قلت الحقيقة لوالدتى وجه لى لوما شديدا. واتهمنى بأننى شخصية ضعيفة لا أستطيع أن أكتم السر. كانت الأمور قد وصلت بيننا إلى مفترق طرق. وكنت سعيدة أننى سوف أنتهى بسبب غضبه منى من هذا الكابوس الذى أحال حياتى إلى جحيم.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

طلبت أمى منى النصيحة فقلت لها انه يجب أن تستمر فى الزواج وان لا تطلب الطلاق حرصا على اخواتى. وقررت بينى وبين نفسى أن أنتحر لأتخلص من حياتى. كنت أريد أن أوقف هذه الكارثة بأى شكل. كيف أتخلص من مطاردات والدى الجنسية؟ وكيف يمكننى إذا استسلمت له أن أنظر مرة أخرى فى عيون أمى. ولكننى اكتشفت بعد فترة أننى جبانة ولا أستطيع تنفيذ قرار الانتحار.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

توقفت العلاقة الجنسية بينى وبين أبى لفترة. وفهمت خلالها أن علاقته بوالدتى أيضا أصبحت مقتصرة على أنهما مجرد زوجين فى الظاهر أمام الناس، لكن الواقع أنهما لا يربطهما أى شيء. وبعد أن هدأت الأمور قليلا بدأت مطاردات والدى لى مرة أخرى. وكنت أحاول مرات ومرات أن أتوقف عن ذلك أو أن أمنعه، ولكن على ما يبدو أنه تحول بعد اكتشاف العلاقة بيننا وزوال الحواجز إلى ذئب مفترس. وحاليا العلاقة ما زالت تتوقف أحيانا وتعود أحيانا.. خصوصا وأن والدى لا يقيم معنا بصفة مستمرة فى المنزل فهو يعمل فى مدينة أخرى تبعد عن القاهرة بمسافة كبيرة. وهو يتغيب عن المنزل ثلاثة أسابيع فى العمل ويعود لقضاء أسبوع إجازة. وخلال هذا الأسبوع يحيطنى والدى بكل أنواع الحب والرعاية والاهتمام وهو شديد الغيرة علىّ. لدرجة أنه يطاردنى تليفونيا حتى أثناء سفره وقد اشترى لى جهاز تليفون محمول مخصوص لكى يطمئن علىّّ فى أى وقت.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

اخواتى البنات لا يعلمن أى شيء عن كل تلك القصص التى أحكيها لك. الموضوع مقتصر علينا نحن الثلاثة أنا وأمى وأبى.. وأنت أصبحت الشخص الرابع الذى يعرف هذه الحكاية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

لا أستطيع أن أقول أننى أكره والدى. المشكلة أننى حاولت كثيرا أن أكرهه ولكننى فشلت فى ذلك. الحقيقة التى لا أستطيع أن أخفيها هى أننى أحب والدى ولكننى احتقره أحيانا. أنا أحبه من كل قلبى كأى فتاة تحب والدها. هذا هو إحساسى تجاهه رغم أنه سبب عذابى، وسبب حالة التشوه النفسى التى أعيشها. ولا أدرى حتى هذه اللحظة كيف سيرحمنى الله من هذا العذاب.

قصة عجيبة غريبة وتكمن غرابتها ليس في تعرض ابنة للاغتصاب على يد والدها ولكن استمرار الحب من قبل البنت لابيها رغم كل ما يفعله بها من اجرام .ما راي القراء الكرام في هذه المشكلة ؟؟؟؟؟


مشاركة منتدى

  • اعنقد السبب فى البنت وليس الاب لان من البداية وهى راغبة فى والدها من كل النواحى ولايتحمل الاب التقصير بل الام والبنت وشكرا

    احمد المتوكل

    • هذا لايقرالله ولارسوله أته جرم يستحق

      الاعدام الاب والبنت والام جبانه

      لانهاباستطاعتها تبلغ السلطات الشرعية

      للتخلص من هذا الافاك المجرم في حق

      الاسلام وحتى اليهودي الصهيونية لم

      يفعلها ببنته اته مجرم وهي مجرمه

      والام حقيره مذنبه بعدم البلاغ عنهماومن

      الواجب عليكم عدم نشر مثل هذه القصص

      التي يقشعر منها البدن لقد قرأت هذه

      القصه فشعرت بالاغماء وفعلاً حصل ذلك

      لابارك الله فيمن نشر هذه القصه وحسبنا

      الله عليه ونعم والكيل

    • اعتقد انك مخطئ في ذلك فالمسؤولية على الاب العاقل الواعي بينما كانت طفلة
      ثم من قال ان من يمارس الجريمة لا يتحمل مسؤوليتها
      وحتى لو قصرت الام فهذا لا يعطي الحق للاب ليمارس ما يمارسه

    • سمعنا في التحرش الجنسي للاطفال وهذا يحصل غالبا من اقرب المقربين ويجب الاهتمام في الاطفال ولكن الذي لا نتوقعه حصل من شخص لايمكن ان يتصور احدان يكون هو الفاعل لهذا قد لاتصدقون اذا قلت لكم ان ان لساني وتفكيري يعجز عن اي حديث وحديثي هنا هو (الصمت) وانا لله وانا اليه راجعون

    • رجاء اخى الكاتب ألا نرى مثل هذه الاشياء ثانية على هذا الموقع لأن هذا من نسج خيالك لأن هذا لا يمكن ان يحدث ولو لا قدر الله هذا حدث فمن باب اولى الا تقوم بنشره لأن هذا قد يسبب اثر سلبى على القراء والله المستعان على ما تصفون وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يقوم بالتشهير على حساب الشهرة

    • المشكلة في الاب الا ما حافظ على شرف بنت لو هو رجال بصحيح شان حافظ على شرفها وما لعب فيها و ما اقام معاها علاقة جنسية الغلط مو من البنت الان اي وحد في سنة تحب ان يكون لها علاقة جنسية .
      بنت ومجربة

    • ماذا أقول ..وهل هناك كلمات تعبر عن شعوري حين قرائتي لتلك السطور..ولكن..اقول لا حول ولاقوة إلا بالله..أحقا أن يصدر من مؤمن يؤمن بالله فضلا عن إنسان يحمل معاني الإنسانيه هذاالتصرف الإجرامي بل والعجب أنه مازال مستمرا!!! حسبي الله ونعم الوكيل.. رحماك ربي.. رحمااااااااااك فلأمر لك.

    • من يقول هذا نسج خيال فهو لا يعلم ماذا يحصل في الأمة الاسلامية من غزو قاااااااااااااااااتل وللاسف نحن لا نتعلم من ديننا الاسلامي الحنيف ابدا بل مهملين كثيرا ..
      فرأي ان البنت مخطأة بعد رجوعها الا رشدها وبلوغها السن العقلانية
      المفروووووض توقف بحزم وشدة امام والدها واو خسرت حياتها في سبيل شرفها
      ولكن والله ثم والله ثم والله لو انها توكلت على الله حق توكله لكفاها الله شره وشر غيريه لكن غياب الوازع الديني له أثر كبير جدا جدا جدا

    • السلام عليكم قصة ملفقة لا يمكن وجود مثل هذا الأب في الكون ومن كلام البنت إنها كانت تستغفر ربها فهل يعقل أن تحوي أسرة مسلمة هذا الفجور
      ثم كيف يمارس ذلك البيت هذا فيه أخوات غيرها وأمها كلهم كانوا غير موجودين لايعقل أبدا !
      وكيف الأم تسكت لو فيها ذرة كرامة
      ولنفرض صحتها على الأم الطلاق وكل مال زوجها لايحل لهاويجب قتل الأب والبنت لأنها حالفت الفطرة لكن تتوب قبل ذلك وعسى تقبل إن صدقت وأخلصت
      لكن لا أظن أن لأب كهذا توبة لكن من يدري الله غفور رحيم
      وكذلك الطفل يجهض رفقا به رغم أن لا ذنب له لأنه فيه خلط نسب عجيب وهو لن يطيق الحياة إن عرف
      نسبه الصحيح

    • هل في رايك ان هذا فلم هندي الله تمام الاء/السودان‎:x‎

  • انا على استعداد لمساعدة هذة المسكينة حتى و لو بالزواج mearmsh_awy@hotmail.com

    • ياعاقل من خانت نفسها لا تبالي ان تخون اي شخص اخر وهي قد خانت اعز الناس اليها وهي الام فهل تريد ان تلطخ شرفك بالعار ما دمت حيا

  • لقداصبت بهول المفاجأة من قراءة سطور هذه القصة ولكن المشكلة اولا تتمثل فى عقدة نفسية لدى الاب ولابد من عرضة على طبيب نفسى لان هذه المعاشرة الغير سوية والاخلاقية ليس فقط تحرمها الاديان السماوية والاعراف والتقاليد وكل ذلك بل ترفضها النفس البشرية السوية بالفطرة من منا يمكن ان يتصور وجود علاقة جنسية بين اب وابنتة او ام ولدها هذه من العلاقة المحرمة تحرمها النفس البشرية بفطتها دون تدخل لاى قواعد او اصول او اديان او اعراف ولكن كون ان هذه العلاقة تصل الى حد تجاوز التحرش الجنسى للمعاشرة والحمل سفاحا اظن انهاتعدت مراحل العقد النفسية والمرض واصبحت جريمة ز جريمة يتجاوز حدها حد الزنا للمحصنات ولا يمكن ان ابرء الفتاة من كل شئ حقيقة الامر ان الاب قد يمارس عليهامجموعة من الضغوط ولكن هى نفسها كانت تستمتع بهذه الشهوة وتطفى شهوتها مع ابيها فى تشاركة الجرم لا يسعنى فى كلمات بسيطة ان اصف لكم مدى تألمى وحزنى عند قراءة هذه السطور البشعة .
    رحماك يا الله

    عرض مباشر : رجل من زمان بعيد

  • من الواضح ان هذه الآسرة غير ملتزمة بتعاليم الآسلام من قول الآبنة انه لها
    صديق لذلك حدثت الواقعة :اماالآن فيجب تطبيق شريعة الآسلام في هذه المسالة

  • انا سيده متزوجه ولدى طفل و الحمد لله حاليا حامل . عندما قرات هذه الرساله تمنيت ان يكون حملى هذا فى و لد اخر و ليس بنت خوفا عليها من التعرض لمثل هذه المشكله الغريبه و الكريهه و الان و بعد ان قراتها استغفرت الله و اشفقت على هذه الفتاه من الذئب =المسمى بوالدها و الذى يتمثل فى مثلها الاعلى
    انها علامات يوم القيامه ما هذا الذى يحدث انها مأساه كان الله فى عونها و عون الام المجبره على تحملها لمثل هذه المشكله و هداه هو الاب ( انك لا تهدى من احببت و لاكن اللخ يهدى من يشاء ) صدق الله العظيم

    • لا هذا حرام يا أختنا بالله

    • اقول للاخت ولوالدها بانكم اخطاتم خطا جاثم بحق الله وبحق انفسكم كان من المفروض بعد معرفة والدتك فى الامر ان تنتهى العلاقه نهائيا بينك وبين والدك انا لا اسميه والدك لان الابوه ليس هكذا لكن اقول ان الله غفور رحيم وان الله غفار الذنوب جميعا توبى الى الله توبة نصوحه واستغفريه ولا تعودى ابدا الى هذا السلوك حتى ولو وصل الامر الى بان تعيشى فى منظقه بعيده عنه رجعوك عن هذا وغضب والدك عنك افضل من غضب الله عليك اعبدى الله حق عبادته واعرفيه حق معرفته وخافيه حق خوفه صلى وصومى وقومى اليل وصومى رمضان تطهرى من ذنبك سبحيه دائما لعل وعسى ان يتقبل الله توبتك لا احد منا يضمن عمره ... وكم من فتى امسى واصبح ضاحكا واكفانه فى الغيب تنسج ولا يدرى

  • انا لا اصدق ماقرات ولو كان حقيقة فاتوجة الي الله بالدعاء بان لا يصب علينا لعناتة والله المستعان

    عرض مباشر : انا الزوجة الثانية ...

  • و الاه لا اجد كلمة تعبر عن اشمئزازي من هده النوعية من الاباء الدين لا يستحقون نعمة الابوة واني اود ان اشير الى ان الفتاة مشتركة مع ابيها في هده الجريمة التى اتمنى ان يغفرلهم الاه فسحقا لهده التربية واخىرا اتمنى ان تتوبوا الى الاه انه تواب رحيم

    عرض مباشر : انا الزوجة الثانية لابي

  • الموضوع كلة كذب فى كذب وانت تحاولون الشهرة على حساب الفطرة

  • أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    ثانيا أخوتي الكرام القصة حقا محزنة ومؤثرة ومخزية في نفس الوقت
    ولكن من لا يصدق فأنا أقول له صدق أخي / صدقي أختي هناك أمور خفية دائما تحدث ولكن نحن لا نعلمها ويقول الرسول لو إطلعتم على الغيب لفضلتم الواقع ..
    عموما نصيحتي لهذه الفتاة بأن تتوب إلى الله وأن تستفغر وأن تحاول أن توجه والدها كذلك للتوبة .... وأن لا تبقى صامتة دونما حل
    وان تبتعد عن والدها في مسألة التحرش هذه فالخطأ الأول والأكبر من الأب ولكن كذلك هي اخطأت فعندما بلغت وكبرت وفهمت الدنيا وعقلت وعلمت بأن ما يفعله والدها حرام ما كان عليها الاستمرار معه ما كان عليها أن توافق على هذه الجريمة التى يقترفانها كيف يهنئان كيف يرتاح ضميرهما وكيف ينظران في وجه بعضهما ..
    ؟؟ اسئلة عديدة ومؤلمة ولكن رحمة الله أكبر من كل شيء
    فهو يقول تبارك وتعالى يا ابن آدم لو جئتني بقارب الأرض خطاي لا تشرك بي شيئا جئتك بقرابها مغفرة وغفرت لك ولا أبالي ..
    ساعدوها على أن تتوب وجهوا إليها الدعوة وأعينوها على التقوى والنصيحة .. وتمسكوا بإيمانكم وبثقة تزرعونها في نفوسكم لتحصدو في نهاية الحصاد ثمارا يانعة هي منكم ولكم .
    وعذرا على إطالتي ولكم مني كل تحية وتقدير
    همسة / دولة الإمارات

  • اريد التعقيب على هذه القصة على شكل نقاط:
    اولا على الاخ صاحب الموقع ان يكتب تحت هذه القصة نصيحة معتدلة بين حب الوالدين وحقهما وبين التشكيك في افعال الاباء لانه ليس الاباء مثل هذا الفاجر الفاسق في القصة فلانريد من القراء الشك في ابائهم.
    ثانيا: ان يقوم صاحب المقال بتقديم نصيحة لهذه البنت الضحية لعله تتدارك نفسها فتنقذها من وحل الرذيلة.
    ثالثا: لابد من تقديم القضية للقضاء حتى ينال هذا المجرم جزاءه وهو القتل لانه زنى باحدى محارمه ولايجوز التستر عليه وهذا من الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.
    رابعا: لايجوز لزوجته معاشرته از البقاء في عصمته فلابد من تنبيه المراة بذلك وان يطلقها هذا المجرم الحيوان .
    هذا باختصار.

    • اود أن أعقب بكلمات بسيطة وهى بدون نقاش ان هذه القصة على ما أعتقده هى من وحى خيال السيد المحترم صاحب هذا الموقع لأن هذا لا يمكن ان يحصل مهما وصلت الدنيا لأخر درجات الفسق وألانحلال
      ووالله لو هذا قد حصل لنقول أن الساعة قد قربت
      فحسبنا الله ونعم الوكيل ؟

  • اختي العزيزة
    هذا الاب لا يستحق لقب الابوة مهما كان لان الاب ذئب بشري
    عليك ذنب في الزنا وهة كذلك ولكن لك العذر لانك كنت صغيرة وقتها

    عرض مباشر : twetybero_2000@hotmail.com

  • الله أكبر هل يعقل ان وصلت بنا الرذيله الى هذا المستوى؟ اي اب هذا ؟اين عاطفة الابوة والخوف من الله عز وجل؟ هل ضاقت به الدنيا من النساء ليفعل الرذيلة ويدمر مستقبل عائلته ؟
    وانت يا ايتها الابنه المسكينه عليك باستغفار الله عز وجل والدعاء من اجل اصلاح تربيه عائلتك وعليك المحافظه على اخواتك لكي لا يقعوا بمثل ما انت عليه الان............ وان الله شديد العقا ب وهو ارحم الراحمين......................

  • السلام عليكم انا فعلا اسف اسف جدااااااااااااااااااااااا لالالا اسف هذة كلمة قليلة بل يقطر قلبى حزنا على ذلك الخنزير لا اعرف ماذا اقول غير انى مستعد لان اخلص هذة الفتاة مما هى فية بالزواج هذا ما استطيع ان اقولة ولعنة الله على ذلك الاب الفاجر
    شكرا
    والسلام عليكم

  • أولا هذ الأب ليس بأب أنما هو حيوان من الحيوانات التي ليس لديها عقل وهي هذه الحيوانات تنكح بعضها البعض ولا تدري هي أمه أو أخته الخ ......
    وما أقول لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • إلى السيد الذي كتب هذا 00 المقال للأسف يا من كتبت قد ارتكبت اثماً كبير هذه القصة لا تصدق ابداً ابداً ون وجد من يصدقها فهو غير مسلم لأن هذا الكلام والقصة كلها لالالالالا تدخل في عقل عاقل ابداً وغير نصراني وغير يهودي لأن الديانات السماوية لا لا لا يكمن ايصدقها عاقل وخاصة بهذا السرد المحبوك 000 فهذا لا يجوز ابداً 00 وأن وجد عليك ابلاغ الحهات المختصة لكي تعاقب هذا المجرم والا انت شريكة في الجريمة اذا هي حصلت ولكن لم تدخل في عقلي ابداً

    عبدالله العولقي / اليمن / شبوه

  • بصراحة يا ايتها الطفلة بالاول فهمنا انو كنت صغيرة بس هلء لما كبرت شو
    وبيك هيدا واحد حيوان
    وكمان بغياب الدين كل شي بصير
    اذا كانت هالقصة حقيقية

  • لقدآلمنى هذا المقال جدا وأتمنى لوكان قصة خيالية من نسج الخيال ولو كان صحيحا لابد من دراسة حالة البيت الدينية التى لم يرد لها ذكر فى المقال فلربا كان الأب يعاقر الخمر لاأبحث له عن عذر ولكن أؤكد أن هذه الأفعال لا تصدر إلا من نفس مريضة أو مغيبة الوعى وإنا لله وإنا إليه راجعو ن وأقول للقراءهذا من فعل شواذ البشر لكن أمى وأمك وأبى وأباك وبنتى وبنتك بخير والحمد لله فلا تفقد أخى الثقة فى وجود العفة والفضيلة فبيوتنا بخير والحمد لله

  • حسبي الله ونعم الوكيل في هذا الاب المستغل
    نحن في اي مجتمع نعيش لا قانون ولا حساب ولا عقاب لابارك الله فيه ولافي ابنته الراضية بما حصل بها
    كيف تستطيعين ان تقولين انك تحبينه برغم انه افقدك شرفك حالك كحال الساقطات واسوء لان ابوك هو الفاعل وانت المفعول به حسبية الله ونعم الوكيل

  • انا الزوجة الثانية

    نعم هذه القصص موجودة واليكم الاسباب:

    1-اللبس الخليع في البيت للبنات وللام وللابناء بحجة الصيف والحر

    2-المبالغة بالدلع بين الاب والبنت

    3-عند اول نظرات او لمسات تخرج عن العلاقة الابوية او الاسرية لابد من الابتعاد عن اي مباشرة تجمع الاثنين

    4-هذا الاب الضعيف يمكنه الزواج ببنت صغيرة يفرغ شهوته فيها

    5-واحبب ان اكرر سببي الاول فهو المهم السترة والحياء والحشمه حتى من المحارم

    جائني كثير من هذه القصص تحت عنوان العلاقات الاسرية الغير مصرح لها بين الام وابنها وبين الاخت واخوها وبين الاب او الخال او العم مع البنات الصغار

    اكرر السبب الرئيسي هو العري العري ولو استمر الاهمال في ذلك لاصبحت الدنيا حرام في حرام

    teacher1@emirates.net.ae

    • لقد ازعجتني كثيرا هذه القصة

      اعتقد ان السبب كما اكد الدكتور هو العٌري والموضه والحريه في المنزل

      للأسف لقد تأثرنا كثيراً بالغرب ونحن الخاسرون في النهاية

      أين الدين والعادات والتقاليد أين الاخلاق أين القيم

      مثل هذا الأب يجب أن يحاكم يجب أن يسجن أو يقتل أنه شخص فاسد بل هو شخص شاذ

      عديم التربية منذ الصغر

  • اقسم بالله العظيم انني قد قرأت هذا النص من قبل بالحرف الواحد

    من اكثر من15 عام والله اعلم بمصداقيته

    اصلا فبالله عليكم اتقوا الله فينا

    وفي بيوت المسلمين لو ان هذا حدث فما هي

    النصيحه منه والتوعيه والرشد من نقله؟لاشئ لاشئ لاشئ

    الا زعزعة ثقة ضعاف النفوس ومااكثرها

    ولو كان كذب وبهتان وهذا مااعتقده واميل اليه شخصيا

    فقد حملتم اثما مبينا

    اتقوا الله

    اتقوا الله فينا

  • سبب ماحصل اللباس المثير للبنت امام ابيها وشهوة الاب لابنته ربما بدات عند رؤية مفاتن ابنته المراهقة وما دفعه لفعلته هو عدم ممانعة ابنته لما يقوم به
    الاب شعر بان ابنته تثار جنسيا من لمساته وتقبيله لاماكن حساسة ولاتستطيع ايقافه لاستمتاعها بذلك فاستمر وهو يعي تماما انه غلط وحرام ولكنه كان يغالط نفسه ويقنع ابنته انه ليس غلط
    والنصيحة لاي بنت ان هذا غلط ويجب ابلاغ امها فورا اذا شعرت بان ابيها يلمسها في اماكن حساسة بشهوة وتبتعد عنه
    والنصيحة لاي اب يشعر بشهوة تجاه ابنته ان لايقوم به لانه سينفضح وسيفقد عائلته ويصبح محتقرا من ابنته وزوجته وكل الناس

  • استعيني بالله وأكثري من الدعاء فإنه لا منجي ولا قادر على حل مشكلتك ألا الله

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا لا الومها بكيفية بدء هذه الجريمة بحقها لكن الومها باستمرارية التجانس المستمرة مع ابيها فهي قد كبرت وعرفت الدنيا بحلالها وحرامها فاذا كانت غير شجاعة بان تنتحر وهذا شي لا يجدي نفعا ولا ارضائا لله تعالى ولكنها يجب ان تكون شجاعة وتنهي هذه القصة تذهب وتعيش لوحدها او تتزوج او تسكن في قسم مدرسي داخلي للبنات وتنهي الموضوع برمته ولا حول ولا قوة الا بلله العلي العظيم

  • انا برايي انها هي المذنبة الاولى كيف لبنت ان تقوم بهذا لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق مع انك قد اعتدت على ذلك لكن بعد استعابك للامر كان عليك ابلاغ امك وكان خداعك لامك بعد ربك هو عندما لم تحفزيها على الطلاق فانت لا شخصية ولاقلب ولافطرة اردت بقاء علاقة امك لانك انت كنت لازلت تريدين الحرام فكثرة المعاصي تميت القلوب فانظري كم من ذنب ارتكبت وتوبي الى ربك عله يخفف عذابك انا لو كنت في مكانك لقتلته اوعاقبته وعلى اي اسرة تتكلمين اليوم انت وغدا اختك هذا حيوان كافر الله يكشفه

  • انابرائي انو لازم تهددي والدك من مطارتديك
    بي اي شكل من الاشكال وبي اي طريقة من الطرق
    الذنب ما ذنبك ذنب ابوكي الذي اغتصبك من انتي وصغيرة دا ما اب دا مجرم

  • المذنب هو الاب وكان على البنت ان تبوح بالسر من البدايه الا امها ولاكن هذه القصص من خيال وانتم اللذين الفتموه

  • برئي انها خيانه كبرة وتاني شيئ اكبر حرام وجيب قتلهم ..

  • والله انا بسممع بكتير قصص زي هيم وعلى ارض الواقع وبنشرات اذاعية بس انا ما شفت بعيني بس اكيد هذا الاشي موجود لانو احنا باخر الزمان والله يغير هادذا الحال لاحسن حال يا رب

  • أنا مو مصدقة إنو في أب هيك لو أنا مكانها وأبي إتقرب مني وأنا صغيرة أصفعوا كف وأمرمطلوا وشو ولو إني مكان الأم اقتلو وأشرب من دمو الله يثبت علينا العقل والدين

  • أولاً السلام عليكم ورحمه الله : إلي ماصدق هذي القصه يمكن تكون حقيقه وليست من نسج الخيال : أنا تعرضت للاغتصاب من أبي وكان عمري 13أو 12 سنه واستمر إلى أن كبرت ولكن الحمدلله قمت بأاخبار أمي ولم تصدق وقامت بطردي ورجعت لاامي مره آخرا وبعد أن عاد ليفعل معي. الجنس : قمت بأاخبار أختي الكبرى ألذي يبلغ عمرها 21سنه وجات ل تدافع وقام برفع دعوه إلا الشرطه عليها أنها عاقه والدين : وللأسف ل الحين مستمر في ملاحقتي :ولاكنني أسبه واتحسب عليه ولازال ولاكنه لايفعل معي شي كما في السابق :يحضنني حضن شهوه واقوم بدفه وبتهديده. :ويقوم. هوا بتصرف مريب لأيصرف إذا لم أماشيه في جنسيته ولا يقوم بواجبه كاب أنام جائعه أنام خائفه ولاأعطيه شياء أقول له هذه العبارة (لأتريد أن تصرف لاتصرف )حسبي الله عليك. لذلك. الدنياء تغيرت معد إشعر بأالأمان ،،،،ووالله أن هذا الكلام صدق ؤالله لذلك لاتستبعدو شي

  • ما حصل انتي السبب لانك انتي تقولي احبه وكان لكي رغبه وهذا الشي غضب من الله ولاكن التوبه مهمه خذي موقف مع ابوكي وقليله انت لا تخاف من الله انا قررت انتحر ولا اسامحك يوم القيامه وانت دمرت بنتك ولاكن ما حصل حصل فانا اريد ان اتوب واصلي لعل الله يغر لي ولك واذا حاول هدديه بانك ستقولي لخالك ودائما صلي واسمعي القران وحاولي تبكي امامه تحسيسسه بتوبه الصادقه لعل الله يغفر لكم ويرحمكما

  • ي اختاه انتي جاهله واباك جاهل _ استحي علي حالك تزني وايضآ تنشري _ عقابك عسير مع الله

  • استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم ولاحول والاقوه الابالله العلي العظيم عليك بالابتعاد عن هذاالاب المتوحش وعليك بالاستغفار وأعان الله أمك على ماهيا فيه وهداءوالدك ولتكتمي فان الجهر بالمعصية اشدمن المعصية أقول قولي هذا وستغفر الله لي ولكم من كل ذنب عظيم.

  • ان اخ وابي يفعل مع اختي نفس التي حدث معك

  • انا اخ وابي يفعل مع اختي نفس الذي حدث في القصه ولكن في المرحله الاولى وانا مش عارف اعمل ايه اخرب البيت الى لممنا كلنا مش عارف اعمل ايه

  • مليونين انت و ابيك ياوسخة

  • قصص خيالية للتشجيع على زنى المحارم و معظمها ماخوذ من صفحات جنس اروبية و هذه قصص يرويها بعض الاروبيين ليقبض مئة دولار الله لا يبلي مسلم

  • بسم الله الرحمن الرحيم
    اولا الثلاثه الغلط من عندهم
    الام: لو كانت بترضي زوجها مكانش فكر في اغتصاب بنته
    الاب: ده مش اب ده حيوان مفترس
    ده حتي الحيوانات في الغابة بتخاف علي اولادها ده حتي الكلب
    اول ما بيشوف حد يقرب من اولاده بيعضه
    البنت: المفروض اول ما بلغت تبعدابوها وكانت تقول لامها علي الي بيحصل

  • نرجو تعقب هاذه القصه يجب ان يزال هاذا اديوث من علا وجه الكره الارضيه للاسف للاسف للاسف قيل عنناانا خير امه اخرجت لناس

  • الحمدالله البنت ذي مريضه والله انها ممحونه لو م تبي م سمحت لهه ياخي الله يبعد ذي الاشكال من الدنيا وبعد على امك شنو خليتي اذا انتي بنتها لو انتحرتي وفكيتي امك منك ي المريضه

  • ولله ماعرف شكول قصه غريبه ماكدر اكول ماصدك لان الدنيا كلشي بيها وانتي ياختي لله يكون بعونك تره الي تفقد شرفها مو هينه وابوكي هوه الغلطان ياختي خبري الشرطه او القضاء ولاتخافي لان مهما كان عواقبها بلدنيا تزيد بلاخر وراح تندمي اذا استمريتي وانتي ساكته وخايفه لاتخافي ومن شنو تخافي اختي اذا تخافي من فضيحه فاالله يعلم بماحصل الك وميهمك االناس اتري ماتبقا واستغفري لله واني اكولج لله يوفقج ويسترج ونشا لله تنحل بااذن لله وتتخلصين واما بلنسبه لامك فحرام تبقا مع هيك واحد

  • انا اقول لا بأس بالمتعه ان كانت هي وهو راغبان في ذلك ولا يحق لاي اح ان يتدخل في شيء لا يعنيه

  • لعنة الله على هذا الوالد والابنة حرام حرام مايفعلونه

  • كلهم ملاين. الأم مفروض تخلي بالها من بنتها يعني ما تغيب منها كثير وتخليها بروحها وهي من لاحظت من أبوها مفروض تتجنبه

  • اي شو هالكذب يلي مابيتصدق هي البنت كذابة والله اعلم

  • لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم كل شيء ممكن لاننا ابتعدنا عن ديننا كثيراوعن عاداتنا ربنا لا تاخزنا بما فعل السفهاء منا

  • حتى لو صدقت هذه الرواية ، فالواجب ألا تنشر مهما كانت الأسباب ، فإلقاء الضوء على مثل هذه الكوارث ليس علاجاً كما يدعي البعض بل هو نشر للرذيلة وتعليم ضعاف الناس كيف يفرغون شهواتهم الغريزية الحيوانية بعيداً عن الأعين ، فالمرضى مثل هؤلاء كثيرون في كل المجتمعات ، فمثل هذه القضايا يجب أن تتناول في غاية السرية وبعيداً عن مسامع الناس ، وعلى الأقل من باب الستر الذي أوصت به شريعتنا وديننا الحنيف لعل نجد منهم توبة صادقة والرجوع إلى الله ، فالله عز وجل أمر بالستر على عباده ، فنأتي نحن البشر ونفضح أنفسنا من باب الحجج الواهية ونقول هذه أحداث تقع لا مفر منها ولا يجب وضع رؤوسنا في الرمال ، ويجب توعية الناس بما يحدث في البيوت ، فهذا ليس من باب التوعية بل يعد من باب نشر الرذيلة ، كما يفعل الإعلام وصناع السينما ، يصنعون الأفلام ويقولون لعلاج مشاكل المجتمع ، ولكنهم بخبث ودهاء يساعدون على نشر الفساد والدمار للمجتمعات لأن المادة العلمية سواء المسموعة أو المقروءة وأخطرهم المرئية أي التي يتم مشاهدتها على الفضائيات تترك أثر سيئاً ومدمراً في العقول من باب التقليد بعد التأثر بها .. وبدلاً منها أقامة الندوات واللقاءات الأسرية وتوعية الناس بطرق علمية دون نشر لهذه القصص ، وترسيخ الوازع الديني والأخلاقي بين الناس ، وتفعيل دور المسجد الذي كان في السابق هو الملاذ الآمن لكل الناس في استخلاص المعلومات والتوعية والتوجيه .. والله ولي التوفيق ويحفظ الإسلام والمسلمين من كل الشرور .

  • لوكان.الأب.يعرف.من.ابنتى.ما.فعل.ذلك.استمرى.في.حب.ابي كي.وحاولوا.عدن.الخلوة.معة.إلا.بوجودكم

  • ان الكبت الجنسي الذي بعاني منه الذكور و الأناث على حد سواء مع توفر حميع وسائل التواصل بالأضافة الى القنوات الفضائية الغربية جعلت من مجتمعنا يغير من نضرته للجنس وسمحت هذه الوضعية من انشاء غلاقات بين المحارم بين الأخ و الأخت و حتى الأب و أبنته .
    نجد فتات في سن 30 و لم يسبق لها أن قامت باي علاقة مما يجعلها فريسة سهلة لمحارمها و هذ في غياب الوازع الديني
    في ما يتعلق بهذه القصة اضن 90 % هي من نسيج الخيال لسبب بسيط لأن فتات في سن 8 و 10 لا تثير اي شهوة بانسبة للرجل لو بدات قصة هذة الفتات في سن 16 فما فوق تكون اقرب للتصديق .
    انا شخصيا افضل عدم نشر مثل هذه القصص لأنها تأدي غرض عكسي بدل ان تنهي المجتمع على مثل هذة الممارسات من باب العبرة ستتفشي هذة الممارسات اكثر وكل واحد بذلك سيقول اذا عم البلاء خف .

  • اللهم اللعن هذالرجل-اولئک کالانعام بل هم ازل

  • ياترى لماذا عم نسمع بكثير من هذه القصص والحقائق بهذا ىالوقت ايا ترى التلفزيون او الافلام والان الموباي ام فلتت الامور من الكبار بالعائلة وغياب المعلمين والقدوة والمشايخ واستهتار الام وعدم وعيها والام هية المسؤلة الاولى يجب ان تكون منتبهة لبناتها وحتى للذكور والاناث من القريب قبل الغريب من زوجها من عمها من اخوها من سلفها لاتصق باحد ولا تخف ولاتستحي من اي واحد يتمادى بفعل شيء من قبلة او ملمس او حتى نظرة

  • هذه قصة تقشعر لها الأبدان وتدمع لها العيون فإنالله وإنا إليه راجعون

  • قصة حلوة جدا ويوجد ملايين منها في الخفاء لذلك الله تعالى ينكل بهذه الأمة التي أصبح فيها زنا المحارم اكثر من زنا المخرجين.
    اللهم زد أمتنا نكالا ولا تهد أحدا ولا تغفر له.
    آمين يارب.

  • معقول فى هكى فى الدنيا حسبى الله ونعم الوكيل وللة خفت انا كيف البنت حتكمل حياتها البنت وهى مرضت نفسيا هكى والاب هذا حيوان مجرم ليش يعمل فى بنتو هيك ممكن يكون مدمن مخذرات او كوكايين بس ديما اقول انا نحنا ذرية زنا محارم من اول الخليقة من ايام قابيل وهابيل وهذى جينة وراثية لاحول ولاقوة الاباللة

  • اتقي الله يا هالة، زواج ابناء آدم ﷺ ليس زنا ! فهذا تشريع وقتها حلال لانه لا بشر وقتها. اما بعد ان زاد البشر فقد حرّم الله هذا الفعل وقد قال النبي من وقع على ذات محرم فاقتلوه!!

  • هذه قصص وليست واقعية
    ولا أساس لها ندمن الصحة إنما تجارة مربحة بالنسبة لصاحب القصة وهم يتلاعبون بعقولكم
    مساكين والله

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى