السبت ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١
بقلم حسن لختام

مناضل

سقط الناضل صريعا برصاصة اصابته في الراس, من حوله تطاير نبات الخشخاش, بدمه نبتت زهرة الوانها تتماوج كقوس قزح

لصوص

استيقظت مبكرا،كانوا قد سرقوا الحلم مني

قافلة

قلت للمرة الالف، السيارة تصلح للرجال فقط!

ضربت بخمارها على جيوبها، وهمست بخضوع وخنوع

اطلب لي ادن جملا وهودجا، وحراسا يرافقون المسير..غدا، الى يترب ساشد الرحال


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى