الاثنين ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٢
بقلم عمر حمَّش

شرٌّ كبير

هبَّ مصعوقا للضجيج، الطرق وصل صفيحَ الباب، ثم صاحب الطرق صراخٌ، يُقطّعه لهاث، زحف اتجاه الشرَّ القادم زحفَ مودّعٍ، ثمَّ قام، وسحب الرتاج، فتكومت له على العتبة كلبةٌ، وفيه شخصت عيناها الذاهلتان، أمّا الصِّبية فتراجعوا بحجارتهم مزمجرين في الزقاق!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى