الأحد ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٢
بقلم حسن برطال

يد في القضية

سرقتْ قلبي ولما طلبتُ(يدها) كان الحكم على (السارقة) أول من رفض ../


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى