الأربعاء ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢
بقلم بوعزة التايك

إلى القبر أيتها الدمعة

دمعة حزن تصول وتجول داخل عيني طلبت منها المغادرة لفسح المجال لدمعة فرح تحلم بالرقص بسوادهما. "وما حاجتك إلى دمعة فرح وأنت تعرف أن مواسمك كلها أحزان؟" قالت ودمعة فرحي تسبقني إلى عمق القبر


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى