الاثنين ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣
بقلم زياد يوسف صيدم

طوفان

يزجون بهم لاعتلاء قمة الجبل.. وحين فوز، خلعوا الحياء بربطات عنق التفت حول الرقاب مشانق.. فاضت الطرقات والميادين حناجر وخناجر.. وهطلت السيول تباعا.. فكان طوفانا جارفا.. ومشاهد لأوطان تحترق!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى