الأحد ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

دموع لياليها

في بداية الأمسية نهل من الكأس والشفتين وكل ما يزخر به الجسد الغالي. وفي منتصف الليل نهل من دموع ندامتها وآهات فقرها وغربتها. وفي الصباح الباكر وهو يودعها نهل من ظلها وفجر مأساتها وأنين أيامها.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى