الاثنين ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣
بقلم
القدس في الحنجرة إلى الأبد
حروفي صارت دموعا وكلماتي نواحا وقصيدتي وعاء لأحزان فلسطين. أما قلمي فأصبح رصاصة تهددني بالموت إذا أنا غامرت ولم أردد اسم القدس مع عندليب الفجر أثناء صلاة الجنازة على أرواح الشهداء.