الاثنين ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

شرف القبيلة

أطفأ شموع الليل ونجومه وقمره ثم أطلق صرخة تخر لها الجبابرة وانقض عليها بعنف حتى تفجرت دما. وبعد لحظة استراحة فوق جسدها المثخن بالجراح والعض والنهش لطخ صدره الأعظم بدمها الخاثر ثم خرج لتحية المعجبين به والمتشفين في سوء اختيارها لفستان عرس كم انتظرته على أحر من جمر قبيلة لا ترحم ولا تترحم على المعذبات في أسرة وحريم دواوين العرب.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى