الأحد ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣
بقلم زياد يوسف صيدم

أنين الألم

يستبشر نهاره كنخلة باسقة.. تتلهف لموعد قطافها فرحا وسعادة...يضربها الإعصار على غير توقع ..تغوص عميقا في أنين الألم.. ينخرها الغيظ.. تتهاوى الأحلام.. ويُستباح شغف القلوب..فيترنح الفرح .. تنكفئ على ذاتها.. ترقب قطوفها المبعثرة على مدارج الأحلام حبات من هباء!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى