السبت ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٤
بقلم سعيد مقدم أبو شروق

في صباح العيد

دعاني ماجد ... ذو الثلاث سنوات أن أشاركه لعبة الشطرنج .

فهجمت نحو جبهته بما أوتيتُ من قوة .

فاقترح أن نتجنب الحرب ونحتفل بأفراح العيد . . .

ثم راح يسطر جنوده وجنودي معًا ...

والحصانيين معًا ..

والفيلين معًا ..

والوزيرين والملكين ثم القلعتين ... معًا.

وكأنهما قلعة واحدة ... وكأنه وطن عربي واحد ... وكأنها أمة عربية واحدة.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى