الثلاثاء ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤
بقلم محمد محمد علي جنيدي

دمعة تائب

سرى ليلا في سفرٍ للقمر شارد الذهن تائها في همومه، فلما سقط حجرٌ خلفه أسرع مسيره للأمام، فإذا بحجر آخر يسقط ولكن هذه المرة طال الأخير رأسه، فلما أفاق وعلم أنه قد نجا من الموت أدمعت عيناه، ثم رفع يديه إلى مولاه داعيا: الحمد لله الذي أحياني لأستغفر لذنبي.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى