الجمعة ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤
بقلم محمد محمد علي جنيدي

قطار الذكريات

يمر قطار الذكريات بمحطات حياتي حتى إذا شارف محطة يشرق فيها وجه أمي تمنيت عليه لو وقف فيها كثيرا، فما أبهى محياكِ أمي، وما أنضر صفاءكِ، وما أطيب نسائم روحكِ ياريحانة في أعماق ذاتي.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى