الاثنين ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦
بقلم بوعزة التايك

إعادة التربية والتكوين

ظاهرة تربية الكلاب والتعلق بأهدابها وأذيالها المقدسة أصبحت مثيرة للانتباه. ولاشك أن المسألة ستتطور إلى تربية الذئاب والثعالب والثعابين والأفاعي والعقارب والغربان والكواسر والتماسيح والحمير الوطنية التي ستشاركنا طعامنا وأفرشتنا وأعراسنا وجنائزنا. كما ستعلمنا دروسا في النهيق أحسن من تلك التي تعلمناها بعد حصولنا على الحرية والاستقلال في بداية الخمسينيات من القرن الماضي.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى