السبت ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٦
بقلم محمد محمد علي جنيدي

إني ألوذ

إنِّي ألوذُ بنورِ حسنِك أحمدُ
أرجو وصالاً والوصالُ مُسدَّدُ
 
هذا حنينٌ والحنينُ بقدرِهِ
لا يأسَ في حبٍّ رعاه الأوحدُ
 
إن شاء ربُّك للقلوبِ أمانَها
تحيا بهِ إن الأمانَ محمَّدُ
 
أو شاء ربُّك أن يجيبَ سؤالَكُم
فاسألْْ بحبٍّ عند ربِّك يُحمدُ
 
إن المحبَّةَ للنَّبيِّ كرامةٌ
تَروي كجَوْدٍ والحيا متجدِّدُ
 
صلِّ على الهادي البشيرِ بأمرِها
يُغنيك ربُّك والصَّلاةُ تَعبُّدُ
 
إن الصَّلاةَ بذاتِ أحمدَ تُرتَجى
كلُّ الهمومِ بسرِّها تتبدَّدُ
 
صلَّى عليك اللهُ يا بدرَ الدُّجى
وهو الحميدُ وأنت عنده أحمدُ

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى