الأحد ١٣ آب (أغسطس) ٢٠١٧
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

وثيقة للزمن

أنا لا أخاف من المقاصل
لا أهاب الأسئلة
وطني أنا
من منكم له منزل
يا مصر يا كل المنازل
والمصانع
والمزارع
يا بلاد لايقال عن سواها
يا بلاد المسلمين والنصارى
يا بلادا تنشر العفة للعذارى
لازال عشقك يا بلادي
لقمتي وشرابي
فالعاشق من قدم نفسه
كي يعيش الوطن
إنما الخائن من يبيع
الوطن كي يعيش بذاته.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى