الأربعاء ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٧

ابتسامة كادت أن تموت

رمية رميتيها بإتقان فأصابت

قلب محب أحبيه . . الله يرعاك

فاتنتي اضطربت جوارحي بنظراتك فاستخارت ! !

أأهرب عنك . . أم أكن من أسراك

و أنا الذي لم يهو من قبل وكانت

أمنيتي أن أحيا بعيدا عن أذى الحب عن الأشواك

لكن لا مفر من الأسر هذه إرادة الرحمن . . و ما شاءت

أن تحرمني جمال محياك

أنت الشمس سيدتي . . إذا أشرقت

بظلامها أفلت الأقمار ملاك

بان الإعجاب قي عينيك وبانت

آثار الشوق في والقلب نادى أهواك

رسمت ابتسامة في فمي كادت

أن تموت فوق شفتي لولا ابتسامة رضاك . .

لا خير في النوى لنرضى به قلت . . وما زالت

ترعاني بنظرة . . سبحان من سواك
لا تجعلي الكبر ينمو فيك . . فما زلت

أحن عليك سالبة لبي و أرعاك

و لا تحاولي في الحب إذلالي و لا تهجري كلمات

قلتها . . . فمهما تظلمي أبدا لن أقول رحماك

إن كان ذل قلبي وضعفه بيت طيات حبك محمولا . . مولاتي

فطريق نسيانك إليه أقرب . . وإن كان في ذاك هلاك !!!!!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى