حَنَان تُلَمِّعُ الْأَحْذِيَة؟ ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان مَا أَنْ أَبْصَرَتْ عَيْنَاهَا الْيَقِظَتَانِ سَوَادَ حِذَائِهِ اللَّامِعِ، حَتَّى غَمَرَتْهَا (...)
«عشْتَار الْعَرَبِيَّة» رُؤْيَةٌ حَضَارِيَّةٌ في الْأَعْيَادِ وَالْمَوَاسِم ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان عن (دار الوسط للنشر في رام الله)، أصدرت الباحثة الدكتورة روزلاند كريم دعيم كتابها الجديد في (...)
نعودُ هيام مصطفى قبلان في عسفيا الكرمل! ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان بدعوةٍ ومبادَرةٍ مِن (نادي الكنعانيّات للإبداع)، قامَ وفدٌ مِن الأدباءِ والشّعراءِ والأصدقاءِ (...)
لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟ ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، كوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ (...)
هل الجنسيّةُ صليبُ آلامِك؟ ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ (...)
ورشات طَشِّة ونَتْشِة التراثيّة في عبلين الجليليّة قضاء حيفا! ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان عَبَلّين العريقةُ بشعارِها "العطاء"، عَبَلّين العريقةُ بلقاءِ أجيالِها وحاراتِها العتيقة، (...)
مسرح عكّا الأبيّة يستضيفُ الأديبةَ آمال عوّاد رضوان! ٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان أقامتْ إدارةُ مسرح عكّا أمسيةً أدبيّةً للكاتبة آمال عوّاد رضوان، على منصّةِ مسرح عكّا (...)
فعاليّاتُ نهايةِ العامِ الدّراسيّ في مدرسة مار إلياس الثانويّة ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان أقامتْ مدرسةُ مار إلياس الثانويّة في عبلين الجليليّة فعاليّاتٍ ونشاطاتٍ ترفيهيّةً، في نهايةِ (...)
يومًا تراثيا في مدرسة مار إلياس الثانوية! ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان أحيى النادي النسائي الأرثوذكسي عبلين يومًا تراثيا بامتياز في مدرسة مار الياس الثانوية في (...)
إِنْ كُنْتَ رَجُلًا.. دُقَّ وَتَدًا فِي الْمِقْبَرَةِ لَيْلًا! ٢١ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان رَجُلٌ مَهْيُوبٌ مَحْبُوبٌ، يَفِيضُ حَيَوِيَّةً وَنَشَاطًا بِوَجْهِهِ الْجَذَّابِ الْوَضَّاءِ، (...)