الأحد ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢
بقلم ذكرى لعيبي

بيضة الديك

جلستُ ذات مساء أستمع لجدتي وهي تسرد...

كان منذ ألف قهر، رجل يعيش بكهف الصمت،

• ولمَ الصمت جدتي!؟

• لأن مدخراته من الثرثرة التي لاتسمن ولاتغني من جوع نفدت، فقال سأخرج على الناس بأحجية جديدة...

وقبل أن تطلع الشمس وجد نفسه يصيح كصياح الديكة، وتحت ذيله بيضة سوداء.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى