الأحد ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٢
بقلم عمر حمَّش

مُنازلة!

السيفُ جاء، يُرقّصُ قامتَه الفاتنة، لكنَّهُ عند رأسِ القلمِ وقفَ ينوح، ثمَّ عليهِ دار مبراةً صاغرة!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى