الثلاثاء ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٢
بقلم سليمان نزال

يا نبي الاستعارات الأولى

قد صدقنا بجوارحنا وحي الرسائل
و سجّلنا رقمَ العروبةِ على كلّ أشجار التفاؤل
و اصطحبنا..أيامنا..إلى البحرِ
و ابتسامات البراعم إلى الجدوال..
قد فرحنا لوعد النسور في قصيدك
و تخيلنا من الماء حتى الماء الزلازل..
آه درويش..آه..
الآن فهمتُ رحيلك
و عرفتُ كيف غادرت الجباهُ صمت المنازل..
أيقنتُ أن العيشَ بين الأعراب ضيق جدا
فهل يطيق العظماء-أمثالك- قهر السنابل

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى