الأربعاء ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦

محمد سناجلة

الإسم: الدكتور محمد سناجلة
كاتب أردني، اخترع في إبداعه الأدبي تقنية (رواية الواقعية الرقمية) التي قدمها في روايته ظلال الواحد، وهو يعكس بهذه التقنية شعوراً حياتياً جديداً يعكس من خلال تأثير الإنترنت بالواقع الافتراضي إلى جانب الواقع المعاش . لذلك لم يكن غريباً أن تنشر روايته ظلال الواحد على الإنترنت عبر موقعه

www.sanajlehshadows.8k.com

ولد محمد سناجلة عام 1968 في قرية دير السعنة في شمال الأردن حيث ندر احتكاكه بالأدب في مقتبل شبابه ، إلا أن إمكانات جديدة للتعليم انفتحت أمام هذا الشاب عندما انتقل والده إلى المدينة كي يخرج من العالم الضيق للمجتمع الريفي الأردني ، وبالتالي أتيح له الاتصال بالأدباء العرب والغربيين . لكن سناجله ركز في البداية على الحصول على تعليم مدني معترف به ، فدرس الطب في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وتخصص في مجال صحة البيئة .

بعد نشرها على الإنترنت عام 2001 صدرت طبعة من رواية ظلال الواحد عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر ( بيروت _ 2002 ) . يستخدم الكاتب في صيغتي الرواية المطبوعة والرقمية تقنية الربط المأخوذة عن وسيط الإنترنت ، فيتم توجيه القارئ بانتقاله من رابط إلى آخر إلى اتجاهات مختلفة ، بحيث يتحلل المسار الخطي للحكي وتتوفر إمكانية نشأة رواية متعددة الأبعاد . تهدف هذه الرواية إلى عرض تاريخي عام ؛ فسنجالة يستعرض تاريخ البشرية عبر تكثيف مصائر فردية يتم فيها في شكل متزايد التضحية بالهوية الفردية على مذبح النزاعات الحربية .

من أعمال الكاتب الأخرى : وجوه العروس السبعة - قصص 1995 و دمعتان على خد القمر - رواية 1996 و رواية الواقعية الرقمية - تنظير نقدي 2004 تحت الطبع .

* فازت روايته ظلال الواحد عام 2002 بجائزة المبدعون العرب في الرواية .


مشاركة منتدى

  • ملخص الدراسة

    تهدف دراسة سيميائية الصورة في الرواية التفاعلية غرف ومرايا إلى تدعيم وجود الرواية التفاعلية في الأدب العربي المعاصر عن طريق تحليل الرواية غرف ومرايا لكاتبتها الدكتورة لبيبة خمار، حيث قامت الباحثة بعرض مجموعة من الصور البلاغية والصور المرئية وبينت المدلول من وراء هذه الصور، وكان لزاماً في مثل هذه الموضوعات أن تعتمد الباحثة على المنهج الوصفي التحليلي في تفكيك الدلالات اللغوية والمرئية في الرواية بإعتماد بطاقة التجريد كأداة بحثية .
    وتبرز أهم نتائج الدراسة إلى أن تقنية جديدة في الأدب ينبغي الألتفات إليها والعناية بها، وإلى أن لغة الرواية غرف ومرايا اتسقت مع الصور المرئية في إنتاج فكرة ما وراء المدلول، وأن الصورة في الرواية التفاعلية غرف ومرايا بشقيها البلاغية والمرئية لم تقبع في كينونة ذاتية بل دللت إلى المجتمع برؤية واقعية وحقيقية، وتوصي الباحثة بأهمية الغوص في الأدب الرقمي وفي الرواية التفاعلية وذلك بالتطرق إلى التقنيات الأخرى كالفيديوهات والروابط التفاعلية والمسارات والمدارات.

  • ملخص الدراسة

    تهدف دراسة سيميائية الصورة في الرواية التفاعلية غرف ومرايا إلى تدعيم وجود الرواية التفاعلية في الأدب العربي المعاصر عن طريق تحليل الرواية غرف ومرايا لكاتبتها الدكتورة لبيبة خمار، حيث قامت الباحثة بعرض مجموعة من الصور البلاغية والصور المرئية وبينت المدلول من وراء هذه الصور، وكان لزاماً في مثل هذه الموضوعات أن تعتمد الباحثة على المنهج الوصفي التحليلي في تفكيك الدلالات اللغوية والمرئية في الرواية بإعتماد بطاقة التجريد كأداة بحثية .
    وتبرز أهم نتائج الدراسة إلى أن تقنية جديدة في الأدب ينبغي الألتفات إليها والعناية بها، وإلى أن لغة الرواية غرف ومرايا اتسقت مع الصور المرئية في إنتاج فكرة ما وراء المدلول، وأن الصورة في الرواية التفاعلية غرف ومرايا بشقيها البلاغية والمرئية لم تقبع في كينونة ذاتية بل دللت إلى المجتمع برؤية واقعية وحقيقية، وتوصي الباحثة بأهمية الغوص في الأدب الرقمي وفي الرواية التفاعلية وذلك بالتطرق إلى التقنيات الأخرى كالفيديوهات والروابط التفاعلية والمسارات والمدارات.

  • تحياتي لك أستاذ محمد سناجلة، مفاجأة حقاً في وقتها، أن أرى مشاركتي الآن في هذا المنتدى حين قررت زيارة الأردن لأعرض بعض نماذج روايتي على أحد المهتمين في الأدب التفاعلي، تماماً في هذه الساعدة أتوجه لمحرك اليحث وأكتب اسمك لأعرف إن كان هناك وسيلة للتواصل معك وتحديد لقاء ثم أرى إسمي يتربع في الشاشة
    سأسعد جداً لو تلقيت أي رد
    مودتي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى