الاثنين ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦
بقلم بوعزة التايك

أما من حفنة تشفي الغليل

أيها الطائر الحر. أنت الذي تقيم في أعالي السماء منذ ملايين السنين هلا فعلت خيرا لوجه الله ووضعت حفنة من تراب حبيبتي فلسطين في سويداء قلبي وسواد عيني؟


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى