الرحيل في العيون الخضر ـ القسم الأول ١٨ آذار (مارس) ٢٠٠٤، بقلم ليلى أورفه لي إهداء إلى الذي اتهمته بالنسيان ... ووجدت نفسي أغفو في عينيه كما يغفو الجنين في رحم أمه ... (...)
نبضات قلب ٢ آذار (مارس) ٢٠٠٤، بقلم ليلى أورفه لي ١ للغيوم الرمادية حزن خصوصي وللبرد القارص همس جميل وللضباب دفء عينيكَ ولحضوركَ الشتائي نبض ربيعين أو أكثر ٢ لم أكن أصدق كل ما تعلمني أمي من حكم وأمثال لكن عندما غمرني دفء عينيكَ فهمت ماذا كانت تعني بالقضاء والقدر