
القنبلة النووية

بخطوات واثقة دخل إلى سوق المواشي وهو يمسك بكتف التيس، تقدم نحو دلاّل المواشي العجوز وصاح: تعال يا "عويس" وقدّر ثمن هذا التيس.
سقط في دوائر الدهشة حينما رآهما، وقف حائراً دون أن ينطق بحرف وكأن لسانه قد شل تماماً، وبعد لأي قال: أين هو التيس؟ ها هو، ألا تراه أمامك؟ (...)