قراءة في مجموعتها القصصية، "مأذون من الليكود"! ٦ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم محمد هيبي أن يلجأ الإنسان إلى الذاكرة، هذا يعني أنّ لدى صاحبها، دافعا نفسيّا يدفعه ليستحضر منها ما (...)
من ظلم ذوي القربى فقط؟! ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٠، بقلم محمد هيبي في مناهج تدريس الأدب العربي لطلاب المرحلة الثانوية في مدارسنا العربية، أُدرِجَت قصيدة بعنوان (...)
أريج عسّاف، تمحو الرجل أم تصقل المرأة؟! ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٩، بقلم محمد هيبي «أنا استثناء ... فاحذر!»، العمل الروائي الأول للكاتبة أريج عسّاف داموني، فيه موهبة واعدة. (...)
وأكثر ممّا كنّا عليه أيّام «المشوّهون»؟! ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٩، بقلم محمد هيبي يطمح هذا المقال إلى قراءة واقعنا الراهن، بالمقارنة مع واقعنا أيّام كتب توفيق فياض روايته (...)
طلابي ... وأنا ... والمسكوت عنه! ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٩، بقلم محمد هيبي آمنت وما زلت، بعد تقاعدي عن مهنة التعليم، أنّ المعلّم الذي لا يتعلّم من طلّابه، لا يستحقّ أن (...)
بين هاجس الكتابة وضغط الحبّ والأيديولوجيا! ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٩، بقلم محمد هيبي في حواراتنا الشخصية، بين اثنين أو أكثر، كلّنا نشهد أنّ في مشهدنا الثقافي المحلّي، والعربي (...)
وشوي شوي لعينيك يا أبا إبراهيم! ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٩، بقلم محمد هيبي اعتاد رفيقي العزيز توفيق كناعنة، أبو إبراهيم، كلّما التقينا، وكما يفعل مع الكثيرين من الرفاق (...)
لا أحد فوق النقد الموضوعي الهادف البنّاء! ٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٩، بقلم محمد هيبي يأتي هذا المقال استمرارا للحوار ولمقالات سابقة حول أزمة القراءة والنقد، نُشِرت في صحيفة (...)
عن الذاكرة الشخصية والذاكرة الجمعية! ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٩، بقلم محمد هيبي (مداخلتي في أمسية تكريم الرفاق: توفيق كناعنة، عادل أبو الهيجا وعمر السعدي، في نادي حيفا (...)
اضطرابات التواصل في اللغة والكلام ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٩، بقلم محمد هيبي عندما قدّمت طلبا للدراسة للقب الثاني، طرحت عليّ لجنة القبول سؤالا واحدا ووحيدا، ربما خلّصتني (...)