عدالة ١٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم لم يع سنة الحياة..فعبث في مقاديرها.. لطمته الأمواج عاتية، فضربته في مقتل رجولته! إلى اللقاء.
زنانة! ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم استمرت في الزن رغم اتخامي للهواء بروائح أقوى المبيدات .. عندما اقتربت أكثر، أصابني الرعب (...)
ساسة ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم من أبوابها الخلفية يتسللون.. يحتدم النقاش.. يتعكر المزاج ويُعقد ما بين الحاجبين.. هنا، لا مفر (...)
المنحط ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم عندما اشتد به الهوس، وأبدعت قريحته الخاوية بكل ما سخف وانحط.. كانت آخر بقايا لملامح أدميته (...)
فهل نتجه الى ايران؟ اقوال الجماهير ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم ما نزال نتابع اقوال الجماهير الفلسطينية فى المصالحة المتعثرة وما لفت نظرى حقيقة مساء اليوم هو (...)
المنتًظر ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم ارتعبوا كأقزام.. أثقلوه بردم وركام.. فارتوى من نزفه، واقتات على تراب أرضه.. ذات فجر راعد.. (...)
حكايات من طوكر! ٢١ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم رمقته بلحظها، مالت عليه بقطوفها ناضجة، رمته بشباكها.. فتهلل وجه شيطانه لشيطانها.. فتبارزا ببيض (...)
خيوط العنكبوت ٥ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم عندما اخذ الموج في مده العارم يكتسح المشهد.. وبينما ثلة المرتزقة ترسم خطوط الجزر لسموها (...)
ثعالب هرمة ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم احتمت من غزارة الأمطار في طريق عودتها بمبنى قيد الإنشاء..كان صوته الرءوف يدعوها قرب نار (...)
أقوال الجماهير في المصالحة المتعثرة «1» ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم تدور في الوسط الجماهيري الفلسطيني توجسات قوية في إمكانية إنهاء الانقسام بين شطري الوطن المنشود (...)