نزهة بين زمنين! ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم عبثا تنقل في فضاءات شاحبة المعالم ..قبل أن يغادرها كظيما، أمطرت على سوافى قفاره.. فكانت نزهة (...)
ظلال الذاكرة ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم في ظلال الذاكرة المثقوبة رقصا متعانقين.. حين التقيا يتكئان على عكاز الزمن ..كانت المصابيح قد (...)
نهايات مفزعة! ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم زياد يوسف صيدم لم يكتف ببياض شعره الأشعث وتثاقل قدميه.. عندما استفاق من غيبوبته الناجمة عن سقوطه الأخير ، نظر (...)
نهايات مفزعة! ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم زياد يوسف صيدم لم يكتف ببياض شعره الأشعث وتثاقل قدميه.. عندما استفاق من غيبوبته الناجمة عن سقوطه الأخير ، نظر (...)
المتآمرون ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم زياد يوسف صيدم جاهدا حاول الصعود، متسلقا سلم البسطاء تارة، ومنتهزا لأحلام الفقراء تارة أخرى ..نزلت سحابة (...)
علاقات إنسانية ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم زياد يوسف صيدم استيقظ كعادته في كل صباح من صباحات أغسطس.. سار باتجاه خط المياه المباشر ..فتح الصنبور (...)
زيد أبو العلا «أبو حنين» ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم زياد يوسف صيدم كانت " وادي حُنيْن " إحدى رواياته التي فاقت العشرين رواية وقصة أدبية.. وقعها لي في مكتبه (...)
القرموطى والجوال ١٩ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم زياد يوسف صيدم القرموطى: أشار طاعن بإصبعه المرتجف نحو ألعبان يسعى .. وما فتئ يكرر على مسامعهم: احذروا مزور (...)
تطارده الملائكة! ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم زياد يوسف صيدم لم يكن ليفكر قبل هذه الليلة في حفل صديقه، بأنه يكتنز في قلبه شيئا مختلفا تجاهها.. كان يفكر (...)
الخائبون (ق.ق.ج) ١١ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم زياد يوسف صيدم يصابون بالدهشة كلما أمعن فيهم فنون قسوته .. يلملمون خيباتهم بجلابيب قد تنسلت أطرافها .. يجبلون (...)